Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
الصغار و المراهقون للشيطان

 

 

الصغار و المراهقون للشيطان
Kids and Teens for Satan


اهتمامك بإبليس هو أمر إيجابي. فمن الهام بأن تضع جميع تحيزاتك جانبا عند القدوم للتعرف علي إبليس، و أن تنسي جميع ما تعلمته في الماضي عن إبليس و تابعية الجآن. معظم ما قد تكون سمعته عن إبليس من مصادر غير إبليسيه/شيطانية هو من أعدائه و من أشخاص يكرهونه و حاقدين له من دون أي أسباب حقيقية، بخلاف إن هذا ما تعلموا أن يؤمنوا به.

العديد من الأكاذيب أطلقت علي إبليس و تابعية الجآن. هذه الأكاذيب تم ضغطها بالقوة علي الأفراد و الخوف استخدم كسلاح لمئات الأعوام. فإن إبليس و تابعية الجآن ليسا أشرار!! فإنهم هم الذين جلبوا العلم إلي البشرية، لكي نصبح أحرار. إبليس هو إلهنا الخالق الحقيقي. الإله اليهودي الذي يتعبد له النصارى و المسلمين زائف. النصرانية و الإسلام ليسا أديان، إنما أدوات و برامج من اختلاق و صنع اليهود لإيقاف الأفراد من التعرف إلي و استخدام قوة عقولهم (السحر/الروحانيات). إبليس تمت معاملته بشكل غير لائق من هؤلاء الذين يكرهونه من دون أي أسباب جيدة و من هؤلاء الذين يكرهون البشرية و يحاولون استعبادنا. فإنهم يريدون إبقاء العلوم الروحية/السحرية و القوة بين يد القليل.

الإبليسية "Satanism" ليست عن الألعاب، أو القرابين/التضحيات الدموية البشرية و/أو الحيوانية، أو شرب الدماء، أو الرعب، أو إيذاء هؤلاء من لا يستحقون ذلك و الخ من إدعاءات. الدين الإبليسي الحقيقي هو بأن نصبح ألهة و نمتلك قوة مشابهة لقوي الآلهة.

فإن الطريق الوحيد لمعرفة الحقيقية هو بأن تجدها بمفردك. فنحن لا نستطيع أبدا أن نتعرف إلي الحقيقية إلا في حال تعرفنا إلي كلتا الطرفين. فمن دون التعرف إلي كلتا الطرفين، لا نستطيع القيام بالاختيارات الحقيقية. فالحقيقة تأتي فقط عندما نستطيع أن نفكر بأنفسنا، دون أي تحيزات. فعندما نفكر بأنفسنا فنحن نستمع إلي مشاعرنا الحقيقية و أصواتنا الداخلية، و ليس ما يلقنه إلينا الآخرين بخصوص كيف يجب أن نفكر أو بماذا نؤمن. فإن هؤلاء من يريدون استعبادنا و السيطرة علينا يعتمدون علي الأشخاص الذين يؤمنون بكل شيء يقال لهم دون أي أسئلة أو شكوك و لا يفكرون بأنفسهم عن طريق عقولهم، بل عقول غيرهم.

في حال كنت ترغب في الانضمام إلينا في إبليس، فلا تشعر بالضغط. فلا يجب عليك حقا بأن تهدي و تكرس روحك لإبليس لكي تصبح إبليسي/شيطاني "Satanist". فهذا الخيار يعود إليك و يجب عليك أن تقوم به فقط عندما ترغب حقا في ذلك. إبليس لا يضغط أو يرمي نفسه علي أي احد بالقوة أو الإكراه، نحن جميعنا نذهب له بإرادتنا الحرة و رغبتنا الداخلية الحقيقية. من المهم معاملة إبليس و تابعية الجآن باحترام في كل وقت. لا تقوم أبدا باستدعاء الجآن للمرح أو للعبث. فإن استدعاء أي جآن أمر في غاية الجدية. إذا كنت في مشكلة ما، أو تواجه صعوبات كبيرة، إبليس و تابعية الجآن سوف يقدمان إليك المساعدة. الجآن يعملون معنا من خلال تأملات القوة حتى نستطيع التعرف إلي قوانا الذاتية و تقويتهم و تطويرهم لمعالجة الأمور بأنفسنا، باستخدام عقولنا.

إبليس يختلف عن الإله اليهودي (الله/يهوه) و يسوعة المسيح أو محمده اليهوديان الخياليان. فإن إبليس/الشيطان دائما سوف يساعد تابعية و قومه عندما يواجهون مشكلة ما، أو بحاجته. سواء كان الأمر يتعلق بقسوة حياة اليوم أو حتى في المدارس، فإن مساعدته هي كل شيء. الإله الإبراهيمي (الله/يهوه) و النصراني (اليسوع) لديهم سجل طويل فيما يتعلق بالتخلي عن تابعيهم و قومهم في أوقات الحاجة. هذا لأنهم ليسا أكثر من تشكيلات فكرية "Thought forms" و غير حقيقيين. فإن أساطير تابعيهم التي تتكلم عن كيفية موتهم موتات شنيعة و رهيبة هو لخلق عقلية العبيد في تابعيهم. فمن المهم في العبد القدرة علي تحمل الكثير من الإساءات دون طرح أي أسئلة أو معاودة القتال.

إبليس يرينا بأننا مهمين للغاية. هناك العديد من المرات التي لا نتمكن بها معاودة القتال. هناك أيضا أفراد اكبر و لديهم قوة أكثر، و راشدين/بالغين وضيعين و قاسيين و غير عادلين. إبليس لديه تابعية الجآن لحراستنا و الاهتمام بنا و بالمشاكل/المتاعب الكبيرة التي لا نتمكن من معالجتها أو توليها بأنفسنا بعد. فإنه يرينا كيف يمكننا أن نمتلك قوة بعقولنا غيرنا من الأفراد لا يمتلكها و كيف نستخدم هذه القوة لنحصل علي ما نرغب به في حياتنا. فنحن نستطيع أن نمتلك المال، الحب، و العمل الجيد، و المستقبل المشرق. و هؤلاء الوضيعين في معاملتهم لنا تتم معاقبتهم.

الحياة قد تكون قاسية للغاية. لكن عندما نأتي لإبليس، فإنه يقوم بجعل حياتنا أفضل و اسعد. لتتعلم أكثر، قم بقراءة كل شيء علي هذا الموقع. بعض الأفراد يطلقون علي أنفسهم إبليسين/شيطانيين، و هم ليسوا كذلك حقا. فإنهم لا يؤمنون بإبليس. فإن إبليس كيان حقيقي و موجود حقا. لكن هؤلاء من يمتلكون القوة لا يرغبون من الأفراد بأن يؤمنون به لأن إبليس يمنح قوة لهؤلاء الذين يؤمنون به و الأعداء لا يريدون لهذه القوة بان تقع علي عامة الشعب بما إنها تهديد كبير بالنسبة لهم. فعليك أن تتعرف إلي إبليس بنفسك و سوف تجد بأنه حقيقي للغاية.

معظم البالغين يحاولون بأن يجعلوا الصغار يعتقدون بأنهم أفضل و مثاليين. هذه كذبة. قد يكون مستوي علمهم أكثر منك، لكنهم مازالوا يقومون بأخطاء كبيرة و هناك الكثير مما لا يعرفونه. فلطالما أنت تحت الـ18 عام (تحت السن القانوني)، فأنت لست حر، و لا تمتلك الحقوق التي يمتلكها البالغين. فأي كان من يعتني بك، سواء والديك، قريب لك، أو واصى، فإنهم يمتلكون السيطرة عليك.

النصارى و المسلمين يحاولون جاهدين للغاية لإجبار الصغار علي اعتناق و الإيمان بمعتقداتهم و عقيدتهم. ذلك فقط لأنك صغير و ليس لديك العلم الكافي و الخبرة من الحياة و هم يعلمون هذا. فلا يدعانك تستكشف كلتا الطرفين أو الأديان الأخرة. و ذلك لأنهم يريدان السيطرة علي عقلك. فلا يريدانك بأن تفكر بنفسك و عقلك أنت. فهناك العديد ممن قاموا بأذية أبنائهم و الإساءة إليهم لأن هذا ما يعلمه لهم دينهم. في حال كنت تعيش في بيت يعتنق أهله و من يقطنون به النصرانية أو الإسلام، عليك بأن تكن حذر عندما ترغب في استكشاف الأديان الأخرة، التي"قيل" لأهل ذلك البيت أن يكرهونها و نشئوا علي هذا المعتقد.

لكي تتعرف علي إبليس و تابعية الجآن، أول شيء تستطيع القيام به، هو قراءة ما يوجد علي هذا الموقع. إذا كنت تعيش مع نصارى أو مسلمين، فإنك قد لا ترغب في ترك أي أوراق أو كتب قد يستطيعوا العثور عليهم تتسبب إليك في متاعب أو مشاكل، لذلك قد يكون من الأئمن لك بأن تقرأ من علي الإنترنت. أيضا المكتبات العامة غالبا ما تكون تحتوي علي كمبيوترات آمنة حيث لا يستطيع احد تعقب المواقع التي قمت بزيارتها. هناك أيضا برنامج جديد يستطيع والديك أو مدرستك شرائه حيث يعمل علي إخبارهم عن جميع المواقع التي قمت بزيارتها و كلمات المرور التي استخدمت علي كمبيوترهم. قد يكونا مستخدمين لهذا البرنامج و عملوا علي عدم إخبارك. في حال كنت على تأكد بأنهم لم يفعلوا ذلك، احرص علي مسح تاريخ مواقع متصفحك الذي في شريط الأدوات "Tools" ثم "Internet Options"، ثم "General"، و أخيرا "Clear History". و ذاكرة التخزين في الكمبيوتر "The Cache"، قم بمسح إي موقع لا تريدهم أن يعلموا بأنك قمت بزيارته. في حال كان والديك نصارى، أو مسلمين، فإنهم من المحتمل بأن يغضبوا جدا بسبب اهتمامك بإبليس.

قم بأخذ الوقت اللازم للتعلم و الدراسة. فإن إبليس لا يضغط نفسه بالقوة علي أي احد. هناك العديد من القصص و الأكاذيب لإخافة الأفراد من إبليس و إبعادهم عنه. لا تستمع لأي من هؤلاء. فأنت تملك الحق للتعرف إلي إبليس و تابعية الجآن و الإبليسية بنفسك. تستطيع أيضا أن تقرأ عن
محكمة التفتيش لمعرفة كم عدد الأفراد الذي قام بقتلهم النصارى. هذا كله حقيقي، بالرغم من إن النصارى يحاولون إخفاء هذا الأمر. لكنه حقيقية تاريخية. نفس الشيء ينطبق علي المسلمين و قتلهم لآلاف الأبرياء فيما أطلقوا عليه الفتوحات الإسلامية و الغزوات، و قوانينهم الدينية الصارمة التي تنص علي قتل كل من ليسوا منهم، أو/و من يرتد عن دينهم سواء كانوا أطفال، نساء، أو شيوخ كبار. طبعا دون ذكر القرابين/التضحيات الدموية البشرية و الحيوانية التي قامت بها اليهودية/النصرانية و الإسلام، و مازالوا، و الخ من تصرفات دنيئة و بشعة في حق البشرية و كوكب الأرض. فعندما تمتلك العلم و المعلومات الكافية، يصبح بإمكانك اتخاذ القرار و الإختيار الصحيح. قم بأخذ الوقت اللازم و لا تدع أي فرد يقوم بضغطك أو/و إجبارك علي أي شيء. فهناك العديد من الخيارات و الأمور التي تستطيع القيام بها الآن و سوف تؤثر علي بقية حياتك. تعلم كل شيء في مقدروك بخصوص فرد ما، أو شيء ما، دون أي تحيزات قبل أن تختاره. فلا تدع الآخرين يقومون بضغطك و لا تقم بعمل أي شيء فقط لان هناك أفراد آخرين يقومون به أو عدة أشخاص يقومون بهذا الأمر. فهؤلاء منا من مع إبليس هم أسياد و لسنا عبيد. تحيات و بركات إبليسيه، و أفضل التمنيات إليك عندما تستكشف و تتعلم. نتمنى أن تنضم إلينا.



كيفية المحافظة علي خصوصياتك.

فضح الأديان الإبراهيمية



قم بالإنضمام الي المجموعات البريدية للإجابة علي جميع أسئلتك و إستفساراتك.

 

© Copyright 2002, 2005, Joy of Satan Ministries;
Library of Congress Number: 12-16457