Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
الديانة الإبليسية الروحية

فضح الأديان الإبراهيمية

بسبب التعمق الشديد، و الإيمان، و العيش في كذبة، أصبحت الأديان الإبراهيمية (اليهودية، و المسيحية، و الإسلامية) في مراحلها المتقدمة، اتخذت هذه الطوائف و البرامج المزيفة الذي يطلق عليه أديان المظهر و الشكل الصناعي المزيف، و بدأت بأن تظهر علي هذه الشكل
الابتسامة البريئة المعروفة و القناع المزيف. فإن الكذبة تنبثق في الجسد نفسه

:الـكـتـاب الـمـقـدس و القــرآن
مؤامرة يهوديه و خدعة للوثنين



الـعـهـد الـقـديـم



الـعـهد الـجـديـد



الحقيقة عن "يهوفاه" "يهوه" نزع القناع عن المسيحية



فضح التحريفات الروحانية، و الخيمياء الروحية، والكتاب المقدس



يـــهـــــوه و الإضحيات
البشرية الدموية




الرسالة اللاشعورية للكتاب المقدس اليهودي/النصراني
تفوق و سيادة اليهود علي الوثنين



مجرمين، و لصوص، و كاذبين
المسيحية لا تملك شيء خاصا بها



محكمة التفتيش تاريخ يحتوي علي تعذيب النصاري للأرواح البشرية و الإبادات الجماعية



النصراني; الخاطي الأكبر بينهم جميعهم: اقتباسات عديدة من الكتاب المقدس تـثـبــت بأن النصراني سرق، و كذب، و أيد القتل





يسوع المسيح: الطراز البدائي اليهودي




فضح الإسـلام




الملائكة؛ الحقيقة البشعة: الكثيرين مخدوعين ويعتقدون بأن هذه الكيانات خيّرة، وبريئة وإيجابية. في الحقيقة، الملائكة هم كائنات فضائية شائنة غرضها الوحيد هو تدميرنا جميعنا، ومنع البشرية من اكتساب أي قوي للعقل التي من شأنها أن تمكننا من الدفاع عن أنفسنا وعن كوكبنا



الحقيقة العارية للإسلام




المقالات الآتية تقدم الدلائل علي إن كل شي في الأديان الإبراهيمية الثلاث و كتبهم المقدس تمت سرقتهـــم من أديان أخري سبقتهم من جميع أنحاء العالم. فإن المسيحية و الإسلام هم مجرد آلة ووسيلة اخترعهما اليهود لإزالة العلوم الروحية/السحرية من العامة حتى تبقي هذه القوة بيد القليل لاستعباد و التلاعب في الجماعات

فحتى تفهم حقا كتبهم المقدسة و تري الحقيقة، الفرد عليه أن يكون مثقف جدا و للغاية في العلوم الروحانية. فإن عقول الجماعات قوية جدا. فعندما يدرس الفرد مطولا و يحقق تقدم في العلوم الروحية، الحقيقة تصبح صادمة و مفاجئة تماما. فإن الكتاب المقدس/القرآن اليهودي الناصري/الإسلامي بأكمله ليس إلا خدعة بأهداف كارثية لا شعورية بالنسبة للفرد لاستغلال طاقات المؤمنين روحانيا

فكلما سيطرت احد هذه الأديان علي مدينة ما أو منطقة، يقومون بإزالة جميع السجلات و النصوص الروحانية و /أو يدمرونها، و هؤلاء من امتلكوا العلوم الروحانية يرتكبون بهم الجرائم و المجازر الجماعية مثلما حدث في محكمة التفتيش. هذا حدث بسبب الدورة و الحلقة التي تم بها استخدام هذه القوة للتلاعب بهؤلاء الجهلاء بواسطة القوة الروحانية/السحرية. الكتاب المقدس و القران من اقوي الأدوات اللاشعورية التي تم استخدامها بواسطة القليل من المختارون للسيطرة علي الجماعات. أغلب الأفراد غير مدركين حتى لهذا الأمر بسبب فقرهم للعلوم الروحانية، و القوة، و الطاقة الروحية/السحرية

تدمير السجلات القديمة سمح "للتاريخ" البديل المحرف و الذي أخترعه الأعداء، بأن يؤخذ بعين الاعتبار بدلا من تاريخ البشرية و أصلها الحقيقي. مما أدي إلي فصلنا عن معرفة الحقيقة. التحكم بالتاريخ مهم جدا لأن إذا قام احدهم بالتلاعب بالتاريخ فكيف سيعرف الناس ما يسمي بالماضي؟ فهذا يؤثر علي الحاضر و المستقبل

الكتاب المقدس كله يعتبر أداة قوية خالية من المشاعر مملئه بأرقام روحانية، و رسائل، و استعارات، و مواد مسروقة تم تحريفها و التلاعب بها و أخذها من حضارات و أديان سبقتها. بالإضافة إلي هذا كله، فإن هذه الكتب الفظيعة مملئه و مشبعة بطاقة روحانية لزرع الخوف في قلوب تابعيهم و لجعلهم قابلون للتصديق. فعندما تفتح أعين الفرد و يحصل علي المعلومات اللازمة، "التعويذة" لن يكون لها مفعول و سوف تبطل

كل هذا أثر و بشكل مباشر علي كل فرد. البشرية عانت بشكل غير ضروري بسبب العلوم المخفية و سلبها من البشرية. تم إجبار الناس علي مر القرون للتبرع بأغلى ما يملكون من أرواح و أموال لجمع البلايين و البلايين و لجعل هذه الكذبة مستمرة و لإكمال مسيرتهم بكل قوة. للنجاة و الخروج من هذه الخدعة الفظيعة يتطلب شي واحد فقط. و هو العلم

عكس ما تعلم الناس من خلال مذاهبهم المعينة. فاليهودية و المسيحية و الإسلامية كلها أديان حديثة جدا. فإن البشرية تعود لعشرات آلاف السنين. هؤلاء الأديان المعادية عملوا بشكل قاس لإبعادنا عن العلوم الروحانية و لاستخدامنا لهذه القوة، و التي هي بداخلنا كلنا

هذه البرامج التي تسمي "بأديان" بنيت و نشرت علي القتل، التعذيب، و سفك الدماء و الأكاذيب. الطريقة الوحيدة لجعل هذه الأكاذيب الكبير تستمر كان بتلفيق أكاذيب آخري عديدة. و بأن يدمروا و يتخلصوا من الناس الذين عرفوا الحقيقة. هذه الأديان ليست إلا برامج. لا يوجد شي ديني أو روحي بها. ملاين الناس يعانون من الاكتئاب و الأمراض و اليأس و الفقر، و الحيرة بخصوص الحياة بسببهم. فالروح تحتاج إلي النور و القليل جدا يعلمون بهذا الشيء و يطبقون تأملات القوة، و حرفيا يقومون بإنقاذ أرواحهم. فبسبب الفقر إلي العلم، و الجهل بالروحانيات، البشرية ككل تم وضعها تحت تعويذة قوية جدا باستخدام القوة الروحانية و آلاف السنين من خداع المغفلين بجعلهم يشاركون بطاقاتهم الروحانية و أرواحهم بإيصالهم و تخليدهم لهذه الكذبة من غير إدراكهم لهذا الشيء

إقتباس من التلمود اليهودي:
SIMEON HADDARSEN 56,D:
"عندما يأتي المسيح، كل يهودي سوف يمتلك 2800 عبد".






 

Links:

SKEPTICS ANNOTATED BIBLE



 
© Copyright 2005, Joy of Satan Ministries;
Library of Congress Number: 12-16457