Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
معلومات لأولئك المُلحدين والمتشككين الآخرين

  

معلومات لأولئك المُلحدين والمتشككين الآخرين


هُنا رسالة هامة للملحدين وأولئك من يعتبرون علم الغيبيات والخوارق والعالم النجمي غير موجودين أو\و مُجرد هراء؛
يرجي أخذ الوقت اللازم لقراءة الآتي:

لقد تلقيت عدة رسائل إلكترونية من مُتشككين ومُلحدين سابقين كانوا يعتقدون بأن الشيطانية وعلم الغيبيات ليسوا إلا خيال، ونتاج مُخيلة مفرطة النشاط، و\أو حماقة غير واقعية. كل أولئك الأفراد كتبوا لي لأنهم أدركوا مفاجأة، أن *الشيطان* حقيقيّ.. وللغاية.

كما إنني قرأت مقالات عامه من مصادر متنوعة حيث أقدم بعض العلمانيون علي تجربة الطقوس علي هذا الموقع فقط من أجل التجربة فحسب. ولقد حصلوا علي نتائج صارخة نعم.. ولكن سلبية.

فالشيطانية بعكس الأديان السائدة. فأولئك من يفتحون عقولهم للشيطان *ســوف* يختبرونة. للأسف، المسيحية والإسلام قدموا للأفراد إنطباع بأن العالم النجمي ليس سوي كلام فارغ! فنادراً ما يحدث أمراً روحياً في المسيحية والإسلام إن لم يكن معدوماً علي الإطلاق. فجميع تعاليمهم الكارهة-للحياة مؤسسة علي مواد مسروقة من أديان سابقة لهم. هذه المواد تم تحريفها ولويها لتتوافق مع جدول أعمالهم لإستعباد العالم روحياً؛ بإبقاء المعارف الروحية والسلطة في أيدي قلة من الناس.

فالشيطانية مُختلفة للغاية. الشيطانية هي في الواقع، الديانة الأصلية للبشرية. فالشيطانية مؤسسة علي الأديان القديمة التي سبقت اليهودية والمسيحية والإسلام من مِئات إلي آلاف السنين.
كما إن الشيطانية أيضاً تختلف عن الأديان الأخري الحديثة بكونها تستند علي العلم. فكل شيء في المعارف الغيبية\الروحية يُمكن تفسيرهم علمياً. للأسف، الأديان الإبراهيمية مسكت البشرية للخلف بشكل خطير في حقول العلم، و التكنولوجيا، و فهم الروحانيات، و علوم الروح. الغير معروف لدي الجميع هو بأن اليهودية، و النصرانية، و الإسلام ليسوا إلا أدوات لإزالة العلوم، خصوصا العلوم الروحانية. فهمنا المحدود للفيزياء الكميّة كشف لنا القليل عن
الروح البشرية.

"تصوير الكيرليان، Kirlian photography" يكشف عن حقيقة امتلاكنا علي هالة "Aura". فتصوير الكيرليان هو نوع تصوير تخصصي، مثل الأشعة السينية.
اضغط هنا لمعلومات اكثر عن تصوير الكيرليان.

الديانة الإبليسية هي ديانة روح و عقل. حكومة الولايات المتحدة الأمريكية و غيرها من دول عظمي مدركة جيدا للقدرات البشرية و حقيقة الحرب الروحية، بالرغم من ذلك يخفون هذه المعلومات عن العامة. (المراجع في نهاية الصفحة).

بغض النظر عما تلقنت بالماضي بشأن ما تؤمن به، أو غيره من أمور أنت مقتنع بها و تعتقد بان كل مناقض غير صحيح و غير منطقي; فإن إبليس و الجآن حقيقيـــــــون للغـــــاية. و هم غير "أشرار" كما صورتهم الأديان الإبراهيمية. بالحقيقية، إبليس لا يتناسب أو يطابق مفهوم الأديان الإبراهيمية عن "الشر". فإن "الخير" و "الشر" هما ليس أكثر من مفاهيم تراثية; إبليس يتجاوز و يتخطي هذه المفاهيم و التصورات.
اذا كنت تفتقر الى الخبرة، ضع هذه الامور في الاعتبار. بغض النظر عن مستوي التعليم الذي قد تكون حصلت عليه، ضع جانبا كل شيء تعلمته في الماضي او غيره من معتقدات حافظت عليها باحترام. فإن الأفراد الجادين و المحترمين سوف يتم معاملتهم بنفس المعاملة من إبليس و تابعية من الجآن.
أما هؤلاء من هم يسعون خلف المصالح الشخصية و المرح و الضحك فإنهم يقومون بدعوة و جلب الكوارث إليهم. الدين الإبليسي مختلف أيضا عن الأديان الأخرى و ذلك لأنك إذا قمت بفتح باب إليه في عقلك، سوف يكون دائم. الدين الإبليسي مشابه للتشبيه بشارع بطريق واحد حيث تستطيع التقدم إلي الأمام فقط; لا يوجد هناك رجعه. فأنا لا أوجه كلامي لهؤلاء منكم المتواجدين هنا القائمين علي الأبحاث أو الأهداف السكولاستيه. الفرد عليه القيام بالطقوس و/أو التطبيقات الأخرى المتعمدة بطريقة ما لكي يدعوا إبليس و/أو الجآن لكي يدخلوا في حياته. فإن إبليس لا يرمي أو يضغط نفسه علي أي احد.

مقالي هنا القصد منه إعلام الدخلاء، و الملحدين، و غيرهم من مشككين آخرين بحقيقة الدين الإبليسي. تذكر، عامل المعلومات المقدمة هنا باحترام جدي و سوف تكون بخير. بالإضافة لموضوع الرسائل التي تلقيتها من المشككين السابقين، هدفي لكتابة هذا المقال هو لأن مجموعة من المشككين المحترفين، حاولوا استدعاء احد الجآن كنكتة، ووجدوا بأن الطقوس الإبليسية لا يجب أبدا الاستخفاف بها أبدا أو اللعب بها. في الخاتمة، الإبليسين يحترمون التفكر الحر. فنحن لا نحول الأشخاص من عقيدة إلي آخرة، و لا نضغط ديننا علي أي احد. بل الأفراد من يختارون بإرادتهم و رغبتهم. أنا أصرح بحيرة بعض الحقائق الهامة لهؤلاء من اختاروا زيارة هذا الموقع.
-الكاهنة العليا ماكسين ديترش

معلومات عن نفسي:
بالرغم من إنني نشأت كمسيحية، أصبحت ملحدة في بداية العشرينات. كنت ملحدة بشكل جدي و صارم لأكثر من 15 سنة قبل دخول الدين الإبليسي. فلم أؤمن حتى بوجود الروح البشرية. ذهبت للجامعة، و تخصصت في العلوم الفيزيائية لعدة سنوات، و كنت عضوه سابقة نشطة لجمعية منسة الأمريكية "American Mensa".

كتب للقراءة بخصوص إدراك الحكومة و ارتباطهم "بالخوارق":
• Psychic Warfare by David Moorehouse
• The Seventh Sense by Lyn Buchanan
• Secret, Don't Tell; The Encyclopedia of Hypnotism, by Carla Emery
• The Day After Roswell by Colonel Philip J. Corso