Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
نزع القناع عن المسيحية

 

 

الحقيقة عن
"يهوفاه" "يهوه"
نزع القناع عن المسيحية


الكتاب المقدس اليهودي/النصراني لطالما استخدم الخوف البالغ كوسيلة لإبقاء الأفراد بعيدا عن السحر، و الشعوذة، و الروحانيات، أو أعمال العقل. في المقال التالي، الأسباب واضحة. فحتى تنجح تعوذيه ما، الضحية يجب علية أن يكون مفتقر للمعلومات اللازمة، كن خروف مطيع، و تحلي فقط "بالإيمان".

سفر الخروج 22:18 "لاَ تَدَعْ سَاحِرَةً تَعِيشُ".

وزارة كهنوت "JoS" أبقت بعض المعلومات خاصة بسبب طبيعة هذه المعلومات الملتهبة. إبليس أطلعني في تاريخ 4\30\05، لا مزيد من المعلومات بعض النظر عن ما هي عليه، أن تظل سرية بعد الآن. لكنة ذكر لاسيما المعلومات التي في هذا المقال أن تكون مفتوحة للعلن. مع إصراره، سوف امضي علنا بهذه المعلومات:

"YHVH" الذي يعرف بـ"يهوفاه" "يهوه" هو ليس أكثر من نظام للسحر اليهودي (يهوه يعرف بـ"الله" في الإسلامية). "YHVH" يعرف بالـ"تتراجراماتون، Tetragammaton" و يمثل الأربعة أركان و العناصر، تماما مثل "INRI" مطولا مع الأربعة أناجيل؛ هؤلاء الأربعة يمثلا الأركان الأربعة للسحر و العناصر الأربعة و التي هي مهمة للغاية في أي عمل سحري. "YHVH" يتم استخدامه في السحر (اليهودي) علي نطاق واسع. اليهود قاما بسرقة الكابالا من المصريون القدماء و قاموا بتحريفها. في الأساس فإنها يتم الهتف بها كالتالي- "يود هه فا هه، Yod Heh Vau Heh" في توليفات مختلفة.

شعوب الأُمَمِ\الوثنيين تم تلقينهم المسيحية بالقوة من أجل تجريدنا من جميع العلوم و القوة. هؤلاء من هم في القمة يلعبان علي كلتا الطرفين ضد الأوسط. و هذا يعني بأن العدو يعمل من داخل كلتا الجانبين- يضرب كل منها الجانب الأخر بينما يمضي كلاهما قدما. هذا مماثل لشرطي متورط بشكل عميق في حملة ضد المخدرات و يقوم بسرية ببيع المخدرات دون علم عائلته و المجتمع.

بعد الإقالة الرومانية لهيكل سليمان في 70م، تم اختراع المسيحية بواسطة اليهود أشهرهم يعرف بـ(بولس المعروف بـ"شاول الطرسوسي") لكي يتمكنوا من السيطرة علي العالم بواسطة استخدام القوي القديمة المعروفة للعقل و الروح. فإن اليهود بأنفسهم يعلمون بأن النصراني هو شخصية خيالية مؤسسة علي بعض 20 بطل صلبوا من البانثيون "مجمع الآلهة" الوثني. فبسبب القرون الطويلة من الإيمان الخالص بهذا الكيان و بسبب الطاقة الروحية التي تم صبها علية من خلال الصلوات، لقد اتخذ حياة من نفسه. قم بإلقاء نظرة علي "التشكيلات الفكرية". علي سبيل المثال، أودين "Odin" شنق من علي شجرة، ست "Set" تم صلبة علي فوركا "Furka"، بوذا جلس بجانب شجرة البو للتنوير؛ و القائمة تطول. معظم شخصية النصراني سرقت من الإله الفارسي ميثرا "Mithra". للعمل علي تعويذة، من المهم دائما أن توجد صلة.

في حالة المسيحية، جميع الآلهة السابقة الوثنية تم ربطهم و استبدالهم بشخصيات يهودية خيالية. اليهودية ماري العذراء استبدلت بأستاروث، أسطورة موسي اليهودي تم سرقتها من سارجون (كلاهما ولدا في سرية، و تم تركهما في سلة من القصب لتعوم لأخر النهر و يتبناها الملوك)، إبراهيم اليهودي سرق من براهما "Brahma" الهندوسي. (براهما في السنسكرتية تعني "كثرة.") فإن القائمة اللانهاية تمضي و تمضي. شاهد فضح الأديان الإبراهيمية فلا يوجد هناك أي شيء لم تتم سرقته في الأديان الإبراهيمية (اليهودية\النصرانية\الإسلامية) من الأديان الوثنية التي سبقتهم من مئات إلي ألاف السنين. كون امتلاك الآلهة الوثنية، ذكري عنصرية قوية للغاية في عقول الأُمَمِ\الوثنيين قام اليهود باستبدالهم بشخصيات يهودية ليتم طاعتهم و عبادتهم بشكل خانع استعبادي. و هذا مهد الطريق للسيطرة و القوة.

المسيحية كغيرها من أديان إبراهيمية يهودية (كالإسلام) لطالما لم تكن أكثر من وسيلة و أداة لإزالة العلوم الروحية و القوة من شعوب الأُمَمِ\الوثنيين و إبعادنا عن ألهتنا، و إلهنا الخالق الحقيقي الذي أطلق علية الشيطان، و التي تعني "خصم\عدو" في اللغة العبرية. فإن هؤلاء الأُمَمِ\الوثنيين الكهان و القادة منهم تم تعذيبهم و نفذ فيهم حكم الأعداء. الآخرون من لم يتبعونهم عانوا نفس النتيجة و كان أي وثني حتى يشتبه بامتلاكة أي رابطة للأديان القديمة كان يصنف "هرطقي" و ينفذ بة حكم الإعدام. بالطبع، اليهود اشتكوا و تشدقوا بخصوص اضطهاد الكنيسة النصرانية لمجتمعاتهم المحلية الصغيرة في العصور الوسطي، لكن هذا هو العصر القديم الذي لعبا بة علي كلتا الجانبين ضد الأوسط. اليهود الذين في القمة لم يهتموا بعدد تابعيهم الذي كان سيستوجب عليهم استخدامهم. توماس دي توركيمادا، المحقق الكبير الأول لمحكمة التفتيش في اسبانيا كان يهوديا.

اليهود كانت لهم السيطرة الكاملة علي الكنسية الكاثوليكية (الكنسية الأصلية المسيحية) منذ البداية. فإن معظم الباباوات الكاثوليك كانا من أصول يهودية، مثل الراحل يوحنا بولس الثاني الذي ولد من أم يهودية (كاتز) ، واعترف به كيهودي من اليهودية الارثوذكسيه. فأنا نشأت كاثوليكية و أستطيع تذكر الأساقفة اليهود مثل الراحل فولتن شين "Fulton J. Sheen" وغيره من كبار رجال الدين الكاثوليك- عندما انظر إلي الوراء استطيع تحديد اليهود و تذكرهم بوضوح. من خلال سر الكاثوليكية للاعتراف "Sacrament of Confession"، رجال الدين الكاثوليك وضعوا الجميع، حرفيا القادة الأُمَمِ\الوثنيين و النبلاء في وضع صعب للغاية. فإنهم و من خلال سر الاعتراف المقدس علموا أعمق و أحلك أسرارهم الدفينة.

فإن الكنيسة الكاثوليكية هي حصن المسيحية. منذ الإصلاح البروتستانتي، اليهود أيضا كسبوا سيطرة علي هذه الطوائف. "مجلس الكنائس العالمي" هو مثال آخر.

اليهود كان لهم مجموعة كبيرة جدا من الطاقة الروحية للاستفادة منها. فعين اليهود أنفسهم "المختارون من الله،" النجم الطابع في المسيحية، النصراني يهودي (و تشكيلة فكرية قوية)، ماري العذراء و زوجها يوسف يهوديان، التلاميذ الـ12 للنصراني (13 عضو، يصنع منهم اجتماع سحرة "Coven"- مجددا مسروق من الأديان القديمة الوثنية)- كانوا جميعهم يهود. بالإضافة، فإن جميع الشخصيات التي في العهد القديم و الجديد (و هذا ينطبق علي الإسلام أيضا بما إنه مجرد برنامج إبراهيمي آخر من اختراع اليهود) تمت سرقتهم من شخصيات وثنية و تم استبدالهم كيهود "مختارون".

إذا فإن متوسط الفرد النصراني الوثني العادي، جاهل لأعمال اليهود السرية الخفية و ما يتعلق بالسحر\الروحانيات، و يقوم بصب المزيد و المزيد من الطاقة الروحية من خلال التقوى و التكريس و الصلاة، بداخل إعصار الطاقة اليهودي و الأفراد يتساءلون كيف لهذه الأقلية أن تمتلك معظم ثروات العالم و القوة. فإن الأُمَمِ\الوثنيين (النصارى و المسلمين الحاليين)، وقعوا ضحية تعويذة يهودية قوية جدا لقرون طويلة.

لقد قطعونا عن ألهتنا، و عن تقاليدنا و تراثنا الروحي و الديني من خلال القتل الجماعي، و استبدال تاريخنا بالأكاذيب و بواسطة الخوف من المجهول بما إن جميع العلوم الوثنية تم إخراجها عن نطاق التداول بين الأمم.

فإن قذارتهم الملائكية- و التي معظمهم يمتلكون أسماء ذات سبعة أحرف كلاسيكية مثل: جبرائيل، و رافائيل و الخ. فإن هذه السبعة أحرف تمثل السبع شاكرات و تم استخدامهم لربط الآلهة الوثنية و لجعل منهم عبيدا باستخدام "الغويتيا ، The Goetia". فإن كتب الغويتيا الروحية الإبراهيمية أو "مخططات\كتب السحر الإبراهيمية" جميعهم نشؤ مع اليهود، مثل "مفتاح سليمان"، و غيرة من كتب روحية\سحرية يهودية الأصل ترجمت إلي لغات آخري. فإنهم جميعهم كتبوا باللغة العبرية بالأصل بما إن معظم الوثنيين لا يستطيعون قراءة العبرية. فجميع هذه الكتب اليهودية الأصل تستخدم رموز يهودية و أناشيد\أقسام بالعبرية و كلمات عبرية، و كفر مباشر و صريح ضد الآلهة الوثنية التي تم تحويلهم إلي شياطين، و جآن و وحوش بشعين ليحطوا من قدرهم و منزلتهم. فإن الآلهة الوثنية لم تعد مربوطة بعد الآن و بعض من هذه التنبؤات المعجبة بنفسها مضت مثل "عزازل مربوط لنهاية الزمن". يمكنني أن أؤكد لكم بأنه الآن طليق و حر تماما.

فإن المسيحية تمر بخطوات. و لأنها مزيفة و خيالية كسائر الأديان الإبراهيمية اليهودية (مثل الإسلام)، فإنها لا يعتمد عليها روحانيا. بعض المسيحيين في بعض الأحيان تم سحبهم داخل هذا الإعصار من الطاقة و حصدوا نتائج. فإن الصلاة الجماعية و غيرة من تطبيقات تضع طاقة روحية. المسيحيين المخدوعين و المسلمين قيل لهم بأن "يتحلوا بالإيمان". فإن التحلي بالإيمان هام للغاية لأي تعويذة أو عمل عقلي تم توجيهه لكي ينجح. في المسيحية و الإسلام، فإنها كثيرا ما تضرب، و تخيب. فإن الضربات القليلة و التي ما بين الوسط تجعل المخدوعين يستمرون في الإيمان، و لا يعلمون بأنها ليست "معجزة" إنما مجرد قوة العقل الروحانية. فإن هدفهم النهائي هو الإلحاد. الملحد لا يؤمن بأي شيء و يستخف\يتجاهل أي شيء "ما فوق الطبيعة" أو من الروحانيات\السحر. فإنه\إنها كمجرد بطة جالسة في انتظار أن يتلاعب بهم بواسطة هؤلاء من يمتلكون العلوم الروحية\السحرية و القوة.