Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!

 

 

 

 

 

البصائر في الفقه الاسلامي المعاصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

 الرئسية

 الفقه الإسلامي

  الصلاة

  الزكاة

  الصوم

  المعاملات

   العلم و التقوى

 الإسلام و الإنسان

    محطات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الصلاة:

قال تعالى:" فاذا قضيتم الصلاة فاذكرواالله قياما وقعودا وعلى جنوبكم  فاذا اطماننتم فاقيموا الصلاة ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا  "     

عن عمر رضي الله عنه قال:" جاء رجل فقال يا رسول الله أي شيء أحب عند الله في الإسلام‏؟‏ قال الصلاة لوقتها ومن ترك الصلاة فلا دين له، والصلاة عماد الدين"

 الصوم:

قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون"

و قال صلى الله عليه و سلم:" يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء"

 العلم و التقوى:

قال الله تعالى:" انما يخشى الله من عباده العلماء ان الله عزيز غفور"

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين وإنما أنا قاسم والله يعطي ولن تزال هذه الأمة قائمة على أمر الله لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله."


 

  محطات:

قال الله تعالى:" لقد كان في قصصهم عبرة لاولي الالباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون".

 

 

 الفقه الإسلامي :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"يا أيها الناس تعلموا ، إنما العلم بالتعلم ، والفقه بالتفقه ، ومن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين"

 قالت عائشة رضي الله عنها : نعم النساء نساء الأنصار ! لم يكن يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين ."

" قال عمر رضي الله عنه  :" تفقهوا قبل أن تسودوا "

الزكاة:

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقا خلفا ويقول الآخر اللهم أعط ممسكا تلفا".

المعاملات:

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"من حالت شفاعته دون حد من حدود الله ؛ فقد ضاد الله في أمره ، ومن مات وعليه دين ؛ فليس ثم دينار ولا درهم ، ولكنها الحسنات والسيئات ، ومن خاصم في باطل وهو يعلم ؛ لم يزل في سخط الله حتى ينزع ، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه ؛ حبس في ردغة الخبال ؛ حتى يأتي بالمخرج مما قال."

 الإسلام و الإنسان:

قال تعالى:"ووصينا الانسان بوالديه احسانا حملته امه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى اذا بلغ اشده وبلغ اربعين سنة قال رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي و  على والدي وان اعمل صالحا ترضاه واصلح لي في ذريتي اني تبت اليك واني من المسلمين .

وقال تعالى:"انا عرضنا الامانة على السماوات  والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا"

 

      

  الإسلام صالح لكل زمان و مكان. و هو تمام رسالة الله لبني الإنسان كي يتبعوا النور الذي أرسله الله إليهم عن طريق الأنبياء منذ آدم عليه السلام إلى سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام. ولكي تقرا السالة يجب عليك أن تجيد القراءة. و لكي تفهم فحوى الرسالة وجب عليك أن تمتلك آليات و تقنيات فهم الخطاب.

         من هنا وجب على المسلم أن يقصد منابع العلم حتى يفهم خطاب الله الموجه اليه و يستوعبه كي يكون تنفيذ مضمون الرسالة الإلهية موافقا لما طلبه الله من الإنسان. قال تعالى في أواخر سورة التوبة :" وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون " (التوبة،122). و قال الله تعالى: " يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير" (المجادلة،11). وقال عز وجل: " وقل رب زدني علما " (طه، 114). و قال الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم:" من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، وإنما أنا قاسم والله يعطي، ولن تزال هذه الأمة قائمة على أمر الله، لا يضرهم من خالفهم، حتى يأتي أمر الله"(رواه البخاري ، باب من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين).

        والعلم في هذا الإطار ليس حكرا على أحد. صحيح أنه سيكون أناس أعلم من أناس في مسائل الدين كما هو الأمر في كل مسائل الدنيا، كما قال تعالى:" انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللاخرة اكبر درجات واكبر تفضيلا" (الإسراء،21) و قال أيضا" ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم" (الجمعة،4). ولكن الأسلوب الذي أنتهجه الإسلام لحث المسلمين قمين بأن يدفعنا للتدبر في هذا الأمر.

        فماذا لو تعلم المسلمون جميعا و تفقهوا في دينهم ؟

         bkhalifa5@caramail.com               kababama@khayma.com               kababama@yahoo.fr      :للإتصـــال       


 الرئسية  الفقه الإسلامي   الصلاة   الزكاة   الصوم   المعاملات    العلم و التقوى  الإسلام و الإنسان     محطات

Questions