ولد انطون سعادة في 01/03/1904 واستشهد على ايد الغدر العالمي الامريكية والفرنسية والبريطانية خدمة للمشروع اليهودي على ارض سورية وذالك بأيادٍ لبنانية وشامية غيلة تحت قبة قصر العدل في بيروت وفي عتم
الليل الحالك مع فجر الثامن من تموز للعام 1949
زورونا في غرفة صوت سعادة على برنامج البالتلوك والتي
هي عبارة واحة حرة للبحث في الفكر السوري القومي الاجتماعي
نحن نؤمن بسعادة مفكرا ومؤسسا
للفكر السوري القومي الاجتماعي
المجتمع معرفة والمعرفة قوة (الزعيم)1
سورية للسوريين والسوريون امة تامة
من نحن:2
نحن حركة هجومية على المفاسد وليس لنا من عدوٍ يقاتلنا بارضننا وديننا وحقنا سوى اليهود.
دعوهم يقولون ما يشاءون اننا قوم لا نؤمن بالاقوال بل نؤمن بالافعال وتاريخ امتنا هو مقدار تراكمات اعمالها وافعال افراد شعوبها وانجازات قادتها وليس ما دوِّن من اقوال هنا او هناك.
ليس امتنا التى تتنازل عن حقها بالحياة والوجود, بل نحن امة حية صنعت التاريخ مرات ومرات ولن يصعب عليها صناعة تاريخ هذا العصر ولكم من ابطال الرافدين مثال ورجال الله التموزيين مقال واطفال فلسطين عقال, فمن يراهن على الوقت في قهرنا نقول له: ان الوقت شرط اساسي لاي عمل عظيم.
نحن عندما نقول بسورية فليس ذالك جزء بسيط من ارضنا القومية بل سوريتنا هي : لبنان والشام(سورية) وفلسطين والاردن والعراق شاملة الكويت وجزيرة سيناء وكليكيا والاسكندرون والاهواز وعلى رأسهم كلهم نجمة سورية جزيرة قبرص
نعم هذه هي سوريتنا تمتد من البحر السوري في الغرب الى الخليج العربي في الشرق ومن سيناء في الجنوب الى طوروس وزغروس في الشمال
ملاحظة: سورية بالتاء المربوطة وشد الياء وكسر الراء هي الشام ورئيسها السيد بشار الاسد
اما الامة السورية فهي الاراضي المذكورة اعلاه وتسمى سورية (بتخفيف الياء ومدها الفا باللفظ وتسكين الراء)
والنداء اصلا وابداً: تحيا سورية نداء سورياً قوميا اجتماعيا اعلنه ابناء الحياة في الحزب السوري القومي الاجتماعي الذي ولّد الابطال من حسين البناء وسعيد العاص الى سناء محيدلي ووجدي الصايغ وبلال فحص وخالد علوان وكل القافلة من شهداء مارسوا البطولة المؤيدة بصحة العقيدة واعلنوا ان الحياة وقفة عز قولاً وفعلاً عاملين بشق الطريق لتحيى سورية