الكندلانية تعرف بالكهرباء أيضا تعرف بقوة الحياة، الكاي، البرانا، الهالة، الروح، قوة الساحر و الخ. هناك أسماء عديدة مختلفة لهذه الطاقة

أجسامنا تعمل علي الكهرباء. الأفكار هي إندفاعات كهربائية للدماغ. الدماغ يعمل علي الكهرباء. و عندما تصبح هذه الكهرباء غير متوازنة. يحدث للفرد نوبات مرضية، كالصرع و غيرة

كمية الكهرباء التي يحتويها الفرد. تحدد مستوي صحة جسده الفيزيائي، و النفساني و الروحاني. الناس الذين يعانون من أمراض او إكتئابات، يملكون كمية قليلة من الكهرباء. الإكتئاب بحد ذاتة علامة علي كمية الكهرباء القليلة جدا

الكهرباء تزيد من طاقتنا، و جهاز المناعة، و تزيد من جاذبية شخصيتنا، و تغمرنا بمظهر خارجي جذاب و إجابي. أيضا تزيد من قوة تفكيرنا و ذاكرتنا. مع الكهرباء المتزايدة، أفكارنا (تندفع كهربائيا) و تصبح أقوي بشكل كبير لدرجة انهم يتحققون و يظهرون بالحقيقة

بعض الأمثلة للكهرباء تتضمن:
الراهبون البوذيون، الذين يجلسون دون حركه في الشوارع (المحتجون)، يتم إنقاعهم بالبنزين و يشعلون بهم النار. و يستمرون بالجلوس من دون حركة إلي ان يحترقون للموت

الفنون القتالية: يكسرون الخرسانه بإستخدام قبضتهم، و يتحملون كميات كبيرة من السحق، و ضربات مميتة، دون اي إصابة

الديم ماك، "Dim Mak": أحد انواع الفنون القتالية المميتة و الخطيرة جدا. حيث يقوم المقاتل بإرسال نور نوع معين من ضربات الكاي بإستخدام اليد، كثيرا ما يسبب هذا النوع من القتال الخطير بالموت المتأخر و البطئ، حيث انه يأخذ احيانا 5 أشهر

عندما يمر العقل البشري احيانا بمواقف مرعبة او ذعر، او مواقف حياة او موت. هذا يخول للفرد بأن يحمل كميات كبيرة من الأوزان قد تفوق أضعاف حجمة. علي سبيل المثال، مؤخرة سيارة. و التي تحت الضروف العادية تكون مستحيلة و لن يتمكن من فعلها

Telekinesis: و هي القدرة علي تحريك الأشياء بإستخدام عقلك

Pyrokinesis: القدرة علي وضع الأشياء علي حرارة بإستخدام العقل ايضا

Electrokinesis: القدرة علي اليسطرة علي الأشياء، مثل الكمبيوترات التي تعمل علي الكهرباء

Levitation: بعض أسياد اليوغا و الفنون القتالية يملكون القدرة لرفع أجسادهم بالهواء او حتي رفع الأشياء الأخري و جعلها تطير بالهواء
و هذا كله يأتي من فتح الروح و العقل

قوة كهرباء الفرد هي القاعدة الأساسية لنجاح جميع الأعمال السحرية، التعويذات القديمة مع مكوناتها الغريبة لها القليل جدا من النجاح او حتي عدم النجاح بالمرة. لأن النجاح يعتمد علي قوة عقل و هالة الفرد (حقل الكهرباء). و الذي مع التركيز الملائم و التوجيه، سوف يؤثر علي البيئة المحيطة و من هم حولنا

هؤلاء المعروفين بالألهه (موجودات قوية جدا خارجة عن نطاق الأرض و قاموا بتعديل جيناتهم حتي لا يشيخون) يملكون الكثير من هذه الطاقة. إبليس يعرف بالمضئ او المشرق "The Shining One". الكثير من الألهه الآخرون أيضا والذين يعرفون بالجن) يشعون نورا بسبب هذه الطاقة. الحروف الهيروغليفية علي جدران المعابد المصرية القديمة، و القبور، و داخل الأهرامات المصرية يشرحون أهمية هذه الطاقة حتي يصبح الفرد إله

الوصول إلي الألوهيه الحقيقية في غاية الصعوبة و يتطلب إصرار و جهد و تكريس. السيطرة علي العقل أمر أساسي. الروح طالما انت علي قيد الحياه هي جزء من الجسد المادي الفيزيائي. نعم الكثير منا يستطيع القيام بالإسقاط النجمي (ترك أجسادنا بإرادتنا) ولــكــن، الجسد الفيزيائي يعمل كتقوية للروح طالما انت علي قيد الحياة. تجربتي مع الأموات هي بإنهم لم تعد عندهم القدرة بأن يتدخلوا بالقوة، بجانب ما قاموا به عندما كانوا أحياء. فإن الروح تبقي روح إلا ان يتم تجسيدها من جديد و تقمصها فيزيائيا. فقط مع قوة الروح (الكهرباء القوية) الفرد سيحقق الوصول الي الألوهيه

الكندلانية و الشاكرات:

الكندلانية هي أعلي هيئة لليوغا. و هي أمر إلاهي. جميع معتقدات اليوغا. سواء بوذية، هندوسية و الخ. و ايضا الأديان الغربية. يعضون ببئس و عجز، يعلمون الفرد بأن يكون مجرد ضحية و يكشفونة علي العالم الأثيري من دون اي حماية و يؤكدون بأن النتائج تبقي تحت سيطرة صارمة. و هذا اذا كانت هناك نتيجة علي الإطلاق
(هيرو "Hiero" تعني مقدس "Holy"، و "Glyph" تعني رمز) تركت لنا في مصر و التي تعد واحده من المراكز الأصلية للإبليسية الحقيقية. و هي تعليمات للوصول للألوهيه

هذه الأديان الشرقية و الغربية هدفها إستعباد البشرية و إبقائها عاجزه. هذه الأديان تستخدم الخوف كوسيلة. مثل الكارما "Karma".
كارما هذا و كارما ذاك.
الدين الإبليسي لا يعض بخوف و بأس. إبليس لامع، شجاع، قوي بشكل لا يصدق، و غير هياب. فإنه يثور ضد الحدود التي تضع علي الحرية

الشاكرات:
هناك سبع شاكرات يقعون مطولا علي العمود الفقاري و هم الأكثر قوة. هؤلاء هم السبع نكبات المذكورين بالكتاب المقدس في سفر رؤيا يوحنا
"وَكَانَتْ تَخْرُجُ مِنَ الْعَرْشِ بُرُوقٌ وَرُعُودٌ وَأَصْوَاتٌ، وَأَمَامَهُ سَبْعَةُ مَصَابِيحِ نَارٍ مُضَاءَةٍ"
تم الإشارة لهم بنكبات لأن الألهه الأعداء الغرباء "Aliens" نكبوهم بالبشرية لمنعهم من إكتساب القوة الألوهيه و العلم. لقد تم قطعنا من العالم الأثيري و من العلوم الروحانية و من الألهه الأصلين. من ألاف السنين التي مضت، كنا مثل الألهه. إلي ان تم الهجوم علي الأرض و كانت هناك "الحرب بالجنة". نكبة البشرية تسببت بإنحطاط الجنس البشري. عدم التوازن في هذه الطاقة. و الإنسدادت، مطولا مع الثقوب في الهاله، يتسببون في الإدمان علي الكحول و المخدرات او المهدئات، و الإكتئاب. و الكثير من المشاعر السلبية. مثل الإسائة للإطفال و البشر بشكل عام و حتي الحيوان و البيئة. و الكثير من المشاعر الآخري التي تسبب في الكوارث للبشرية

الكندلانية:
الأفعي الملتهبة هي رمز الكندلانية. فإنها ترقد سابتة و غير محفزة. بشكل كروي و ملفوف علي قاعدة العمود الفقاري، تحت شاكرة القاعدة "Muladhara". الهدف بأن يتم رفع و إصعاد الأفعي (محطة توليد الطاقة) من قاعدة العمود الفقاري، و خلال جميع الشاكرات السبع و إخراجها من شاكرة التاج في قمة الرأس. و كي نقوم بإنجاز هذا بشكل أمن، جميع الشاكرات السبع يجب بأن يكونوا مفتوحين بشكل كلي و واضحين

كي يتحمل الفرد هذا الكم الهائل من الطاقة بشكل أمن، جسد الفرد يجب بأن يكون قوي و جميع الشاكرات السبع يجب بأن يكونوا مفتوحين بشكل كلي

الكندلانية هي قوة الحياة و هي جنسية جدا بطبعها. هذا سبب تحريم الأديان الإبراهيمية للإستمناء (العادة السرية) و جميع الأشكال الأخري للجنس. فإن الجنس هو القوة المبدعه. فإنها القوة التي يستخدمها الفرد لخلق و تكوين إنسان اخر. فعندما يدرب الفرد و يصبح خبير، فإن إستخدام هذه القوة يمكن بأن يطبق علي العديد من الأهداف الآخري

هاثا "Hatha" يوغا فيزيائية يمكن بأن تكون مساعده كبيرة في تحفيز و تنشيط الشاكرات و مطالب بها كثيرا. بتطوير مدي ليونة أجسادنا. قوة الحياة تجري و تتدفق بسهولة اكثر

هناك الكثير من التقنيات التي يتم إستخدامها لإيقاض هذه القوة. بعض هذه التقنيات يتضمن:
الترتيل: ذبذبت الترتيلات قوية للغاية. فإن قوة الصوت قادرة علي كسر الزجاج، إضعاف الفولاذ، و الأبنية الأسمنتية، او حتي طحن الأمعاء، الذبذبة تسبب في فتح و تحفيز الكندلانية التي علي قاعدة العمود الفقاري

السيطرة علي التنفس (Pranyama): العديد من التقنيات المختلفة للتحكم بالنفس يتم إستخدامها بشكل مخصص لكل شاكرة. كلنا مدركين أهمية النفس لقوة الحياة. الإله المصري ثوث قال كثيرا جدا "الحياة بالنفس"

التخيل و التركيز: من خلال التخيل و التصور و تركيز عقولنا علي كل شاكرة، نستطيع بأن نغلقهم او فتحهم و السيطرة عليهم

تجديد الكهرباء بشكل مثالي، يجب بأن يكون ببطئ و تدريجي. جسد الفرد الفيزيائي و الروحاني معتاد علي كمية محددة من الكهرباء. لذلك يجب بأن تتم هذه العملية بشكل تدريجي و بطيئ

الكهرباء المتزايدة:
تنتج نشوة و سعادة

تقوي و تكثف الهاله المحيطة بالجسد

تمنح الإحساس بالخفة، و النور، و التوهج و الذي يساعد في الإسقاط النجمي (حينما يرغب الفرد بأن تترك الروح الجسد و إرجاعها بأمان)

فتح عقل الفرد للتواصل مع الأرواح و الكينونات الأخري و التخاطر الذهني. سوف يخول و يمكن الفرد لمقامة الأمراض، و أيضا يمنح الفرد القدرة لعلاج و شفاء الأفراد و نفسة

يمنح القوة للأعمال السحرية، السحر الحقيقي من دون دعامات او أدوات، خالي اليد. هذا فن الخبير الحقيقي. الرسميات غير ضرورية

التقيد و العجز ليس جزء من الدين الإبليسي