Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
عبدة الشيطان

 

 

اســــم الــشـيـطـان

بعد سنوات عديدة من البحث و الدراسة الشاملة و المكثفة، جميع المعلومات أتت معا و أصبحت واضحة

- الكتاب المقدس تم اختراعه لهدف إبقاء العلوم الروحية و قوة العقل و الروح في يد القليل من المختارين
-المسيحية، و التي بدأت بكنيسة كاثوليكية تم اختراعها لتطبيق السابق بشكل جسدي و فيزيائي و فعلي، و أيضا لتدمير و تبديل الأديان الأصلية. الأديان الأصلية هذه تلك التى كانت الأفعى موقرة و مبجلة لديها. فإن الأفعى هي رمز الكندلانية.

"شجرة المعرفة" بالحقيقة هي خريطة الروح البشرية. و لقد شهدت رؤيتها تقريبا في جميع الحضارات التي سبقت المسيحية أو الإسلام. الجذع يمثل العمود الفقاري، و الأغصان تمثل الشاكرات و طرق عبور و مرور الكندلانية. في الروح البشرية هناك 144,00 ناديس (قنوات عبور قوة الحياة الكندلانية). شجرة الحياة الخاصة بالكابالا الحديثة مقلوبة و تغيرت بشكل كبير عن الأشجار الأصلية

بــوذا جلس بجانب شجرة (بـــو) Bo Tree، و أنجز حركة التنوير. فإن بــو تعني أفعى
الكنيسة المسيحية سرقت و غيرت و حرفت كل شي استطاعت الوصول إليه من الأديان الأصلية. شجرة التين تعرف بشجرة الحكمة (Ficus religiosa). الكنيسة المسيحية حرفت هذا بوضع أوراق شجرة التين علي أعضاء التناسل لآدم و حواء



* (الشيطان) كلمة عــبــريــة تعني:
שטן = Adversary (و باللغة العربية تعني خــصــم)

لكن اللغة العبرية اشتقت و تفرعت من لغات آخري قديمة سبقتها بآلاف السنين. الأحرف العبرية تفرعت و نشأت من الفينيقية (Phoenician). و الفينيقية تفرعت من الهيروغليفية; المسمارية
من يريد معلومات أكثر، فليقوم ببحث حول أصول اللغات (Origins of Languages)

الآن بالنسبة لكلمة (شيطان، Satan) فإن تاريخها أقدم من تاريخ التعريف و الإسم العبري لها
هنا رابط باللغة الإنجليزية يعرض الرابطة بين اللغة العــبــرية و الهندية القديمة (السنسكرتية)، علي الكل الإطلاع علية

لاحظ الزاوية الواقعة في شمال غرب الخريطة، المدينة التي تسمي (Satana)
فإن هذه الأسماء (Satnam) و (Sa Ta Na Ma) تعد ترنيمات مقدسة تم استخدامها في تأمل الكندلانية (الأفعى)
هذه الترنيمات من أقدم الترنيمات في اللغة السنسكرتية
SA تعني لانهائي
TA تعني الحياة
NA تعني الموت
و MA تعني الولادة من جديد (الانبعاث)
اليهود الذي قاموا بكتابة الكتاب المقدس من الواضح بأنهم قاموا بحذف أخر أحرف الكلمة و أصبحت تنتهي عند موت
فأصبحت من (Sa-Ta-Na-Ma) إلي (Satan). و كل هذا كان في محاولات إزالة العلوم و استبدالها
الناصري تم إختراعة لتشويش الجماعات و ليس أكثر

فكل هذا متصل بقوة الحياة الكندلانية (الأفعى). قميص يوسف الملون في الكتاب المقدس هو الهالة. الرقم سبعة المكرر مرارا و تكرارا هو عدد السبع شاكرات. فإن مترجمين هذه الكتب مخطئين بخصوص "السبع كواكب". لأن القدماء عرفوا الكثير عن علم الفضاء و الفلك. و كانوا يعلمون بأن هناك أكثر من 7 كواكب

الصورة السابقة سومارية الأصل
تظهر الشمس بالوسط، و جميع الكواكب ال12 الآخري، التي أكتشفها العلماء مؤخرا، مما تزيد مصدقية أكثر لمعرفة القدماء بالفلك و الفضاء

بالنسبة للشمس فإن كانت موقرة و مبجلة في الأديان القديمة. و ذلك بسبب صفائها و القوة الأولية التي تمنحها، و أيضا لأنها منبع و أساس جميع هيئات الحياة. أخذ الطاقة من الشمس أو القمر أو النجوم لا يضاهيه أي شي أخر. كهنة هذا الموقع "متــعة إبليس" يعلمون هذا الشي. و إي إبليسي يملك العلم يعلم هذا الشي أيضا. فإن الثقوب التي في الهالة يتم علاجها و قوة الحياة تتوسع بسبب هذا المصدر القوي من النور الذي لا يضاهيه أي مصدر نور آخر

الشيطان (شخصيا، انا أفضل أن أطلق علية شيطان) أخبرني بأنه لا يملك أي مشكلة من تسمية الناس له بهذا الاسم، أو بالأسماء التي عرف بها لقرون طويلة، بالرغم من أنهم غير صحيحين. انا أدعوة أبي إبليس/الشيطان (Father Satan) كلما تواصلت معه، أو شكرته علي شي
بالنسبة لي "إبليس" سوف يعني دائما "خصم". نعم.. خصم لكذبة العدو الإبراهيمية

أما كلمة إبليس فهى مشتقة من أبيس (Apis)
لتفاصيل أكثر عن هذا الموضوع اضغط هنا

الأديان الإبراهيمية علمت بأن الأديان الأصلية يجب بأن يتم تغيرها و استبدالها بشي آخر، و من هنا أتت كل القصص التي في الكتب المقدسة، فكلها مقتطفات من النسخ الأصلية، و التي تأسست قبل ظهور الأديان اليهودية و المسيحية و الإسلامية بآلاف السنين.

مريم العذراء مسروقة و تم تبديلها من أستاروث، و التي تعرف أيضا باسم إنانا و "نين – آنا"، أي (ملكة السماوات)
حتي لقبها ملكة السماوات مسروق من إنانا
هنا بعض الأسطر من احد الوثائق التاريخية التي سبقت الأديان المسيحية، و اليهودية، و الاسلام

إنانا تقـــول:
«أنا ملكة السماوات
سوف أزور إله الحكمة
سوف أمضي إلى الآبسو، الحرم المقدس لإريدو
وأقدم فروض الاحترام لإله الحكمة هناك
وأتلو صلاة عند أعماق الماء العذاب».

فإن إنانا كانت إلهة مشهورة و معروفة جدا قبل ظهور الأديان الإبراهيمية
الشخصية الخيالية (يهوه) مقتطفة من إنليل/بالزبوب/بآل أو بعل. و الذي كان أيضا بدورة من أشهر الإلهة قبل ظهور الأديان الإبراهيمية. و أخيرا كان إلهنا الحبيب الخالق الحقيقي للبشرية الأب إبليس/إنكي/إيا الذي شوهت صورته، انتهي بهي الأمر بالأفعى و الشيطان الشرير

__

إبليس/إنكي هو الخالق الحقيقي للبشرية. و هناك العديد من الدلائل التاريخية التي تاريخها يسبق جميع الأديان الإبراهيمية (اليهودية، المسيحية، و الإسلام).

من هذه الدلائل بعض السجلات التي ذكرنها في قسم الوثائق التاريخية

سنقتبس هنا بعض الأسطر المأخوذة من الوثائق و الألواح القديمة التي سبقت الأديان الإبراهيمية، و التي تؤكد بأن الإلة إنكي (إبليس) هو من قام بخلق و تكوين الجنس البشري:

الآلهة يقولون للإلهة مــامي:

اخلقي لالو (الإنسان الفاني) ليحمل النير، دعيه يحمل النير، عمل إنليل وليرفع عن الآلهة عبء العمل
فتحت ننتو (مامي) فمها وقالت للآلهة العظام:
«لن يكون لي أن أفعل ذلك بمفردي، وإنما بالاشتراك مع إنكي الذي يصنع كل ما هو طاهر.فليعطني طيناً وأنا أعجنه».
فتح إنكي فمه وقال للآلهة العظام:
«في اليوم السابع والخامس عشر من الشهر، سأجهز مكاناً طهوراً، وهناك سوف نذبح أحد الآلهة، وتتعمد الآلهة بدمائه. وسوف تعجن ننتو الطين بلحمه ودمه. عندها الإله والإنسان، سوف يمتزجان معاً في الطين. ولنسمع ضربات الطبل إلى آخر الأيام، ولتوجد الروح البشرية من جسد الإله، ولتُعَلّمه أن الحياة أضحت رمزه. لتوجد الروح البشرية ولا تنسى (أصلها)».
قال الكل في مجمعهم: نعم.
آلهة الأنوناكي الذين يقدّرون المصائر (قال الكل في مجمعهم: نعم).
عجنت مامي الطين وقطعته إلى أربع عشرة قطعة صنعت منها سبعة رجال وسبع نساء وهي تتلو تعويذة لقنها إياها الإله إنكي. وبعد أن انتهت من مهمتها بمعونة إلهات الولادة، قالت للآلهة:
حملتموني مهمة فأديتها بكمال. أرحتكم من عناء عملكم الشاق، وحمَّلت البشر عناءكم.

من هنا نستنتج بأن الإلة إنكي (إبليس) هو من قام بخلق و تكوين الجنس البشري

إنظر إلي صورة التكوين السوماري بالأسفل. هذه كانت أصلا منقوشة علي حجر، من آلاف السنين قبل ظهور الإسلام و اليهودية و المسيحية

و من نفس الوثيقة التاريخية (ملحمة أترا حاسيس)
ذكر ايضا تقسيم الحصص بين الألهة الآنانوناكي (هؤلاء الآتيون من الفردوس):

جاؤوا بصندوق القِداح ليقترعوا
رموا القداح وقسَّموا الحصص
فارتفع آنو إلى السماء
وإنليل أخذ الأرض لسكن شعبه
والرتاج الذي يحجب البحر أعطوه لإنكي
بعد أن ارتفع آنو إلى السماء
ونزل إنكي إلى الآبسو، (أي الأعماق المائية)
الآنانوناكي، آلهة السماء

اذا نري بأن الإلة إنكي (إبليس) اخذ الرتاج الذي يحجب البحر، الآبسو (الأعماق المائية)

هذه المعلومة تمت سرقتها ايضا من تبع الأديان الإبراهيمية، و الإسلام بشكل خاص. مع تحريفها بهدف إبعاد البشرية عن الإلة الحقيقي الخالق للجنس البشري

روى مسلم من حديث جابر , سمعت رسول الله يقول (إن عرش إبليس على البحر)

ورواة أحمد في مسنده منحوه من عده طرق , فقال حدثنا أبو المغيرة حدثنا صفوان حدثنا ماعز التميمي عن جابر . ورواة أيضا عن روح عن ابن جريج عن أبي الزبير عن جابر وساقة ايضا من حديث أبي سعيد الخدري فقال حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمه أنبأنا على بن زيد عن أبي نظرة عن أبي سعيد أن رسول الله قال لابن صائد (ماترى: قال أرى عرشا على الماء , أوقال على البحر, حوله حيات , قال: ذلك عرش ابليس)

وقال سنيد في تفسيره حدثنا أبو بكر بن عياش وحميد الكندي عن عبادة بن نسي عي ابي ريحانة قال : قال رسول الله (إن ابليس اتخذ عرشا على الماء)

رابط الحديث

______

السابق كانت بعض الصور الأثرية المنقوشة السومارية الأصل، التي تعود بتاريخها لما قبل الأديان الإبراهيمية بألاف السنين، تظهر الإلة إنكي (إبليس)
في الصورة الأولي يخرج من الآبسو (أعماق الماء). و ألهة (جن) آخرين محيطون بة.
في الصورة الثانية في الآبسو (أعماق الماء) و حولة بعض السمكات و ألهة آخرين و خادمة إيسموند

 
© Copyright 2005, Joy of Satan Ministries;
Library of Congress Number: 12-16457