Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!

الفصل الرابع

          انتقل الى الخاتمة                                                  ارجع  الى الفصل الثالث                    

- الحياة الاجتماعية العادات والتقاليد - الآثار التاريخية - الألعاب الشعبية - الملابس - الأدوات المستخدمة - الخاتمه - المرا جع

 - الحياة ألاجتماعية

- الحياة الاجتماعية كان المجتمع في قرية التويثير يتميز بأنه طبقي ، بحكم أن القريه تعتمد على الزراعة  في حياتها  اليومية ولا يوجد مصدر آخر غير ذلك . فكانت البلاد فيها طبقة الملاك ويمكن حصر هذه الطبقة على السادة ((الحاجى)) والتي تعود إليها  ملكية الأراضي الزراعية في البلاد وذلك بحكم ثرائهم وكذلك تعود  ملكية الأراضي الزراعية في البلاد إلى سادة الكوت وإلى جانب هذه الطبقه تأتى طبقه الفلاحون وهم عامة أهل البلاد وهم الأكثرية في عدد السكان ويعملون في المزارع لتامين في قوتهم اليومي وكانوا يمارسون الحرف والصناعات التقليدية كصناعه الحصر والمديد وعمل المحاصن والسفر وألزلبلان والمرأحل والمخارف والحبلان وبيعها في الاسواق لكي تساعدهم على أعباء الحياة أليومية .

وتقف  طبقة  االملاك في  أعلى الهرم الاجتماعي في التويثير حيث أنهم  يشكلون  الطبقه الارستقراطية في المجتمع ويتمثل هذا في ((السادة)) والذي يوجد فيهم  وجهاء وأعيان وشخصيات البلاد ومن أبرز هذه الشخصيات السيد عبدألمحسن  والد السيد سلمان العبدالمحسن  وألسيد عبدألله البراهيم والد الدكتور علي الحاجي  والسيد عبدالله الاحمد وهؤلاء كان لهم دوو بارز في تاريخ   التويثير فهذه الطبقه كأنت هي المسؤولة في تصريف شئون البلاد

هكذا كان الواقع  الاجتماعي فيما مضى ولكن اليوم وبعد أكتشاف البترول  وأنخراط شباب البلاد في الوظائف والأعمال في الشركات بدأ الوضع الاجتماعى يختل حيث حدثت تغيرات بسبب حصول أبناء الطبقة  الكادحه على موارد رزق أخرى غير الزراعه وفلاحة الأراض وأدى هذا إلى أرتفاع مستوى دخل الفرد في الأسرة  وهكذا  أدى فيما بعد على تقليص الفوارق الاجتماعيه بين طبقه الملاك وعامه النالس في واقع الحياة الاجتماعيه . كذلك جعل طبقه الملاك يهجروا أراضيهم الزراعيه وبدءوا بالبحث عن مصادر رزق أخرى غير الزراعة بعد أن ضعف مدخول الأراضي الزراعية.

 

العادات والتقاليد

 

العادات والتقاليد  البنية الإجتماعية هي عبارة عن مجموعة من الافراد تربطهم أواصر روحية وعرقية وتاريخية وتراثية، ويشدهم أنتماء وولاء للأرض التى نشأوا فيها، وتحكمهم علاقات أجتماعببه مكونة من العادات والتقاليد، لذلك نرى المجتمعات القديمه ينطبق عليها هذا المفهوم ، على العكس من المناطق المستجدة، كالدمام والخبر ورأس تنور وسائر مناطق المدن ألصناعية، التى نشأت حديثا، فعلى الرغم من أزدهارها أقتصاديا ونمو العمران فيها ، إلا أن سكافها يشكلون تجمعات بشريه ، مختلفه المشارب والأهواء ، متنوعه العادات والتقاليد ، ويفقدون  خصائص البنيه الاجتماعيه ، أذ لاتربطهم بالأرض سوى المصالح الماديه المؤقتة ، بحكم أعمالهم ووظائفهم ، لأنها وحدها هي التى دفعتهم إلى الهجرة إليها وشدتهم إلى الإقامه فيها، لذلك ما أن تنتهي تلك المصالح حتى ريبارحوا هذه المدن ، بينما سكان قائمه بين مختلف مظاهر الحياة ، تنظم الأفراد وألجماعات ، فهم لذلك يعيشون حياة اجتماعيه ، بينما أولئك لا يعيشون حياة جماعية.

 

 

والخطوط العريضه من تقاليد مجتمع التويثير وعادته تكون متقاربة مع المجتمعات الخليجية، وهي صورة معبره لأهل البلاد توارثوها جيلا بعد جيل ، وهذه أهم العادات التى  مازالت قائمه . - الاحتفال بالافراح (الزواج )، يعتبر الزواج أعظم تجمع لأهل القرية قاطبه يعبرون من خلاله على فرحتهم الكبيرة ويظهرون  فيها عادتهم وتقاليدهم في هذه المناسبه ، من أحتفال بوجبة الغداء ووجبة العشاء وعمل أكلات الأفراح من فتيت وما شابه ذلك . ومن  عاداتهم في هذه المناسبه أصطحاب المعرس إلى عين الجوهرية للسباحه في مهرجان جماعى بديع في هيئته ، ففى السابق كانوا يذهبون إلى عين الجوهريه على الحمير التى تزين بالحناء وكانو يضعون عليها الوزره وخصوصأ التى يركبها ((المعرس )) وكان عدد الحمير يتجاوز الستين وهذا الرقم يعطي دلالة على عظمة  الجمهرة التى( 24 ) تحضى بها هذه المناسبه قديما، ويكون وقت ذهابهم إلى الماء بعد تناول وجبة الغداء ويعودون في العصر وكان ألأهالي يستقبلوهم عند المشتل الموجود في القاره وتتجمع هناك الرجال بجانبهم الحدايه ((العرضه )) ويكون ورائهم النساء بالمباخر للاحتفال ويعودون إلى التويثير ويجتمعون في مكان يقال  له ( الصرمه ) وهناك تفرش الحصر والمديد والزوالي وتعمل القهوه على سماع رنين الطبول وتطلق أفواه البنادق قذائفها لإشهار الزواج ولم تندثر هذه العادات إلا في وقت متأخر من هذا الزمان (1)، مع أنه لايزال الذهاب إلى الماء معمولا به إلى يومنا هذا ويذهبون ما بواسطه السيارات ولكنها فقدت تلك الجمهرة التى كانت عليها في السابق وأختفت بعض العادات.

1 مرجع سابق ص 6

-مراحل مراسم الزواج

 

 

الخطبة

وهى مفتاح الحياه الزوجيه حيث تتم عن طريق الاقارب أو عن طريق الخظابه وقد يكون الخطابه رجل حيث توصف البنت للزوج وإذا وافق عليها تقدم إلى أهلها فاتفقوا فيما بينهم في الأمور الخاصة ويتم بعد ذلك أعلان الخطبة

-            عقد الزوإج

-                وهي المرحلة الثانية وقد تمر فترة طويلة بينها وبين المرحلة الأولى ، ففي هذه المرحلة يتم الإتفاق على تحديد موعد معين فتعقد ويكون ذلك في أحتفال مصغر ويدعى فيها الشيخ المأذون الشرعي فيجري صيغة العقد بعد موافة البنت فيسألها عن قبولها، فإذا سكتت أعتبر سكوتها رضاها وربما كان باعث الحياء والخجل أو الخوف سبب السكوت. . وفي هذه الفتره يسلم الصداق ويرسل مع الهدا يا إلى بيت العروس.

- ا لدخله

وهى لليلة  العمر كما يتغنى بها الشباب وفيها يتم أدحال العروسين وقد تتم بعد العقد مباشره حيث يتم تجهيز العروس  بفتره قبل موعد هذه اليله فتنقش على يديها ورجليها بالحناء بنقوش جميلة ويتم ذلك على رنين الطبول والتصفيق والاهازيج والزغاريد. أما دعوة أهل البلاد لحضور الزواج فهناك اشخاص معينين يوكلون من قبل أهل ((الزوج )) أن يدور على الأهالي لدعوتهم  لحضور الزواج وتناول وجبه الغذاء والعشاء

الاحتفالات الدينية  -

-          - عيد الأضحى ، عيد الفطرة المبارك والتى كانت تلقى أحتفالات  خاصه ولازالت هذه الاحتفالات قائمه إلى يومنا هذا وتتجلى في هذه المناسبتين عادات وتقاليد أهل البلاد، من لبس الملابس الجديده ويعملون الأكلات الشعبيه أحتفالأ بهذه المناسبه ويتبادلون التبريكات والزيارات ويفتحون الناس مجالسهم لاستقبال المعيدين . وتبرز في هذه المناسبتين فرحة الأطفال خاصه حيت أنهم يلبسون الملابس الجديده ليتباهو فيما بينهم وكانو يحصلوا على العيديه من الاقارب وكبار السن .

-         عادة القرقيعان من أجمل العادات الاجتماعيه في إلبلاد، فهي عباره عن أحتفال بهيج لصغار السن ويتم ذلك في منتصف شهر رمضان  وتعرف هذه الليله ((بالناصفه )) ويلبسون الأطفال ملابس  جديده ويخرجون في مجموعات يحطون معهم أكياس خاصه ويطوفون على المنازل بأهازيج وأناشيد خاصة بهذه المناسبه ويطرقون الابواب وهم يقولون :

 

 

قرقع قرقع قرقيعان

عادت عليكم صيام

عطونا الله يعطيكم

بيت مكه يوديكم

يوديكم لاهاليكم

ويحلقكم بالجاعد

عن المطر والراعد

يا أهل السطوح

تعطونا  ولا نروح

 

ثم يأتى أهل الدار ويوزع عليهم ((القرقيعان  )) من الحلويات  ((الويحات )) ( 27 ) والمكسرات التى أعدت خصيصا لهذه المناسبه (1 ).

- كذلك الاحتفال بالناصفه من شعبان والتى كانت تلقى أحتفال شعبى يعبر فيها الأهالى عن فرحتهم بقدومها مهللين ومكبرين في جمهرة لايستهان بها وتوزع في هذه المناسبه الحلويات والمكسرات ويرش على الحظوو ماء الورد والبخور وتقام هذد الاحتفالات في (( الحسينيه )) والمجالس .

-الاحتفال  بختان المولود حيث تحتفل به العائله وعادة تعمل وليمة بهذه المناسبة وكانت تعمل للطفل

بعد أن يكبر قليلا وكان هناك أناس متخصصون  بقص الختانه ، أما الأن فهذه المهمه أوكلت للدكتور في المستشفيات ولازالت هذه العادة قائمه فى أحتفال بهذه الناسبة .

----------------------------------

 الآثار التاريخية 

 

 ا لبرج يوجد في أعلى الجبل في الجهة الشماليه من البلاد برج مبنى من الطوب  والصخر، والذي أمر ببناه الملك عبدالعز بن عبدالرحمن بن سعود لسبب أن العجمان بدءوا ينهبون  الأحساء وأمر عبدالعزيز بن  سعود أهالي التويثير ببناء البرج ليتمكن من مراقبة العدو ويكيل لهم الضربات من أعلى الجبل أما البرج فأنه يتكون من غرفتين ورواق ويوجد بالحائط ثقور وفتحات تستخدم لطلاقات البنادق والمفرقعات ولكن بعد أن تم البناء أكتشف عبدالعزيز بن سعود أن ضربات المدفعيه تتعدى مواقع الأعداء فترك هذا الجبل وبنى قلعه أخرى على جبل القاره وبهذه القلعه أشتهر الجبل الذي عرف فيما  بعد بجبل القاره ، فقد كان يعرف في السابق بجبل الشبعان (1).

اضغط هنا لمشاهدة صورتين للبرج

الألعاب الشعبية

 أن طبيعة الحياه القاسيه وقلة الموارد الاقتصاديه والتقاليد الاجتماعيه على الأنسان ، كان يحتم عليه أن يكرس وقته للعمل من أجل تأمين ضروريات المعيشه له ولأسرته .

وبما أن المنطقه أعتمدت   كلياً على  الزرعه  ومايتفرع منها، فقد دعى الامر لتكاتف أفراد الأسره طول اليوم للعمل ، ويؤدي هذا إلى عدم توفر وقت فراغ يمكن من خلاله مزاولة هوايات أو نشاطات متميزه .

فقد كان من المعتاد أن ينام المرء بعد أداء صلاة العشاء بقليل ، لأن عليه أن يبدأ يوم عمله الجديد بعد صلاة الفجر مباشرة. ولكن على الرغم من طبيعه الحياه وسبل كسب المعيشه  التي تستنفذ معظم الجهد وتستغرق الطاقة والوقت ، على الرغم من ذلك كله لم تكن حياة السكان جدا صرفا لاترويح فيه ولاتعطيل وعبوسا لأ أنبساط معه ، بل على العكس من ذلك فقد أهتم الانسان بالنشاط الحركي  والرياضى والأنشطه الترويحيه المختلفة والتي تتنوع بحسب السن والمقام بحيث لاينفرد بها الصغار دون الكبار ومن الالعاب التى شاعت في البلاد مايلي

الخطة

 

وهى لعبة حركية  تعتمد على المهارة يزاولها الكبار والصغار وتتم عن طريق رسم مستطيل على الأرض ويقسم إلى سته مربعات ، وتوجد قطعه صغيرة من الحجر ويتم رميها أعلانا لبدأ اللعب في المربع الأول الذي يقع في الجانب الأيمن وينط عليها بإستخدام رجل واحده فقط ثم يدفعها بقدمه وهو رافع رجله الأخرى، حتى تخرج إلى الجهه التى كان يقف بها  سابقا وينطلق عليها بكلتا  رجليه  ، ثم يعيد الكره ثانيه في المربع الثانى ويفعل مثل مافعل في المربع الاول ثم الثالث فالرابع فالخامس فالسادس فاذا أكمل الدوره بدون خطأ حق له أن يمتلك مربعا يمنع زميله أن يطأه وكلما أمتلك مربعاً صعب على زميله مواصله اللعب كما حق له أن يتمشى فيه بحريه ويطلق كلتا  رجليه حتى تتحقق الغلبه له في النهاية.

 

الصبة

لعبة ذهنية تعتمد على الذكاء. يزاولها الشباب والكبار على حد سواء. ولها شعبيه كبيرة  وكانت تلعب على الأرض برسم أربع خطوط على شكل  مربع يتوسطها خطان متعامدان ويلعبها اثنان أو أربعه بوضع حجر أو نوى التمر على تقاطع فإذا تمكن أحد الاعبين من وضع الحجر على أستقامة واحده في ثلاثه زوايا فيكون هو الفائز.

شكل الصبة

 

 

 

 

- ا لحلول

 لعبه تشتهر بها البلاد - ويلزم للعبها خمس حوصيات صغيرة الحجم ، هذه الحوصيات ((مصاقيل )) ماعدا واحد  منها تسمى ((الخال )) ويلعبها الصبيان  والبنات ، ويلزم اللعبة لاعبان على الاقل  وكلما زاد عدد المشاركين فيها زاد   الحماس والتنافس

 

اضغط هنا لمشاهدة صورة طفلين يلعبون الحلول

 

ا لدريهو

 

من الالعاب الشعبية وهي تتكون من فريقين من اللاعبين وتلعب في ساحة واسعة من اجل الجري فيها

كذلك تتكون من هدفين للاصابة فيجري احد الافراد

 

( 33 )

الفرقه الأولى الذي يريد أن يصوب الهدف للفرقه الأخرى ودور الفرقه الأخرى هو صد هذا المتسابق عن ملامسه الهدف وإذا تمكن أحد أفراد الفرقه المنافسه ملامستة فقد أنتزع منه حق الامتياز   ويصبح هو زعيم اللعبه ويحاول أن يصل إلى لمس الهدف وإذا تمكن يفوز وتستمر اللعبة هكذا كر وفر حتى ينتصر أحد الفريقين .

-         لعبة ((طاق طاقية ))

 

يقوم بها مجموعه من اللاعبين ، يجلسون علئ الأرض بشكل دائري  ، ويقوم أحدهم وبيده طاقيه ويدور حولهم يقول : ((طاق طاق طاقيه )) ويرد عليد زملاؤه بقولهم : ((رن رن ياجرس )) ويحاول الشخص الذي يدور حولهم وضع الطاقية خلف أحدهم دون أن يعلم الجالس  فاذا علم بوجود  الطاقيه فأنه يأخذها بسرعه ويحاول الأمساك بالشخص الذي وضعها خلفه  قبل أن يصل إلى مكانه ويضربه اما اذا لم يشعر بوجود  الطاقية  فأن الذى وضعها يتم دورته حتى يصل إلى الشخص الذي  خلفه  الطاقيه ثم يضربه بالطاقيه ويطلب منه، أن يدوو حولهم وهكذا(1 ).

 

النباله  (  النباطة )

 

وهي عبارة عن عود من الخشب أو خشبه مستطيله منحوتة  من أعلى لتصبح على هيئة رقم ((7)) يربط طرفاه بسيور من المطاط قابله لتمدد والأنكماش يبلغ طوله  20 سم ويوصل الطرفان الأخران من المطاطين برقعه صغيرة  من الجلد اللين. ثم توضع الحصاه الصغيره في هذه  الجلدة وعند أستعمالها يمد المطاط وتطلق  الحصاه صوب العصافير والطيور لصيدها وتدل هذة الطريقة على مهارة الرامي في تصويب الهدف .

- لعبة شبر اللعاب

تتكون لعبة شبر اللعاب من أكثر من لاعبين يجلس أحدهما على الأرض ويمد رجليه إلى الأمام بحيث يكونو متقابلين وتكون أصابع رجله إلى أعلى ثم يضع رجله الأخرى في الوضع نفسه فوقها. ويحاول اللاعب الاخر أن يقفزمعتمد على رجل واحده فأن أستطاع أن يقفز   وضع الجالس أحدى يديه منفرجه الأصابع فوق رجليه فيحاول اللاعب الواقف أن يقفز فإذا قفر وضع الجالس يده الأخرى في الوضع نفسه، فوقها، فإن أستطاع دون أن يلمس يد زميله فهو فائز، ويقوم الجالس ويجلس هو مكانه ويعمل الشى نفسه . ولازالت هذه الالعاب موجودة  يعمل بها إلى يومنا هذا وأن كانت لاتلقى أهتمام شعبى كما في السابق حيث تزعمت على هذه الألعاب لعبه كرة القدم .

 

الملابس التي أستعملها أهل البلاد

   

-          ونبدأ الحديث في هذا الموضوع بالمرأة  التى كانت تتجمل بالحلى والمجوهرات لتبرز مغاتنها أمام  زوجها وكانت لها أسلوبها الخاص في ذلك .

 

-الملفع

 

  قطعه مستطيله من قماش  أسود تلف به المرأة على رأسها وتغطى جسمها به ماعدا فتحه الوجه ، ويوجد بأحد طرفيه قطعه من الذهب  لاثباته ويلبسه العجائز (1 )

-البخنق

 

قطعه قماش أسود ناعم تكون أحد زواياه ملتصق بالاخرى ويكون له فتحه للوجه . وعادة مايكون مطرز ويلبسه الصغار والكبر في السن

 

العباية

 

 وهى من الصوف كانت في ألسابق ولكن اليوم تصنع  من الاقمشة الفاخرة  ((الحرير)) تلبسها النساء للتستر  المرأة عن الرجل لكي لايرى جسمها ومفاتنها. - العصا بة قطعة من قماش أسود  تلقها المرأة على جبينها  وتشد   بها رأسها وتستخدم من قبل العجائز أكثر من الشابات (2).

الأدوات المستخدمة قديماً

 

-         الجصة : غرفه صغيره تبنى من الحص وتستخدم لحفظ التمور وفي أسفلها من الخارج حفره صغيرة مرتبطه بها مجرى صغيريستحندم لتجميع ((الدبس )) وتعرف بالمدبسه . - الدلو: وعاء يصنع من المطاط والخشب يستخدم لاستخراج الماء من المناطق المنخفضه إلى المزارع .

-          

-         الرحى : وهي ماتسمى المطحنه وهي عبارة عن قرصين من الحجر يوضع أحدهما فوق الآخر وفي القرص العلوي توجد فتحه في الوسط توضع منها الحبوب المراد طحنها، وبه مقبض من الخشب تدار به الرحى(1 ).

-          

-         الزبيل . وعاء يصنع هن سعف  النخل وفي حافته العلويه حلقتان  من حبل الليف تعرف ((العروة)) تساعدان على حمله ويستخدم لنقل الثقل والأغراض التى يصعب تجميعها.

-          

- القضارة : ((اناء )) من المعدن يستخدم للشرب .

- السفرة : هى سفره الطعام دائرية الشكل تصنع من خوص النخل .

- الصندوق : يصنع من الخشب المزخرف يستخدم لحفظ الثياب والأشياء

- القدر : أناء من النحاس يستخدم لجلب الماء إلى المنازل من الآبار، أسفله أوسع من أعلاه ويستخدم للطبخ -

- الميزان : عباره عن عود من الخشب يعلق بواسطه حديده ، وتحدد عليه الأوزان . ويعلق في الطرف الخلفى من حجر ثقيل وفي طرفه الأمامي الأشياء المطلوبه وزنها ه

- الكر : يصنع من سيوط الجلد والليف والقماش ويستخدم في صعود النخل الطويل . وهو عباره عن حبل عريض الوسط في طرفه حلقه وفي طرفه الآخر عود وعند أستعماله يد خل العود في الحلقه لربط جسم الرجل في جذع النخله . - المرزام : وهو قي قطعة من الخشب ينحت في وسطها مجرى ويستخدم لتصريف مياه الأمطار من فوق السطح .

- المخرف : وعاء من الخوص به عروة طويله من الحبل يستخدم لجمع الرطب من النخل ويكون أستخدامه في موسم الرطب .

- المحش : يشبة المنشار إلا أنه مقوس ويصنع من الحديد ولها مقبض منه  الخشب يستخدم في قطع الأشجار والحشائش وغيرهما.

- المبخر: تصنع من الفخار وتستخد لتبخير الضيوف بالعود-

-         المحماسه : تصنع من الحديد ولها يد طويلة  وتستخدم لتخصيص اللبن

-         - المشط : أداه مستطيلةالشكل مسننه تصنع من الخشب  وتستخدم لتنظيف الشعر وتصفيفه (1