1
س
موقف
الامام
المهدي (ع)
كيف نتعرف
عليه من
مجمل
الاتجاهات
القومية
والاقليمية
؟
ج
في الواقع
ان انتظار
الامة
الاسلامية
وانتظار
العالم
للامام
المهدي (ع)
سيكون
عاملا
مساعدا على
توحيد
الامة ثم
توحيد
العالم
وعلى رفع
هذه
التمايزات
التي هي
الان
موجوده في
العالم
عندنا،
عندما نحلل
المذهبية
نراها
اجتهادات
اذا صح
التعبير
للوصول الى
فهم
الاسلام او
انحرافات
من وصول من
يدعي فهم
الاسلام 0
اذن
هي بذل جهود فقهية
للوصول الى
الحكم
الشرعي
مثلا او
تصور معين
للعقيدة 0
والاسلام
كما تعرفون
يتكون من
عقيدة
وشريعة ،
يعني للكون
والحياة
والانسان
والشريعة
،عقيدتنا
بالامام
المهدي (ع)
عقيده ضخمه
وعقيده
كبيره وكل
المذاهب
الاسلاميه
تؤمن بها
وكل المسلمين
يعتقدون
بانه مهديٌ
من ربه،
يعني
القرائة
الصحيحة
الواقعية
للاسلام عن
الامام
المهدي (ع) 0
وعلى
هذا الاساس
كل الكتب
الفقهية
وكتب
المذاهب
المختلفة
كلها تذهب
الى متحف
وتكون جزءا
من التاريخ
، أي ان
الامام
المهدي (ع)
ياتي
بالاسلام
جديداً كما
نزل به
جبرئيل على
جده
المصطفى (ص) 0
اذن
يكون مذهبا
واحدا وفي
رواية
حديث شريف
" انما سمي
المهدي
مهديا لانه
يهدي الى
امر قد دثر
وضل عنه
الجمهور "
اذن المذهب
واحد
الاسلام
واحد
والامة
كلها تعتقد
بالامام
المهدي (ع)
بما عنده
علم ومن
علوم جده
ومن مواريث
الانبياء
ومن علوم
القران ومن
معجزات ،
كلها تجعل
الامو تتبع
مذهب
الامام
المهدي (ع) والاسلام
الاصيل
الذي نزل
على جده
المصطفى (ص) 0
اذن توحيد
الامة
مذهبيا
يكون امرا
سهلا على يد
الامام
المهدي (ع) ويتحقق
كما ورد في
نصوص كثيرة 0
بالنسبة
الى
الاقليميات
والقوميات
في الواقع
الان
الاقليميات
تعبير عن
الذات ،
يعني
الانسان
لماذا
يتعصب ؟
اولا يتعصب
لنفسه ثم
يتعصب
لأسرته
ولأقاربه
ثم يتعصب
لمحلته ثم
يتعصب
لمدينته ثم
يتعصب
لبلده ثم
يتعصب
لقوميته 0
اذن
الاسريه
والقوميه
والاقليميه
هي تعبيرات
عن الذات ،
الامام
المهدي (ع)
يطرح
مشروعا
جديدا
لتحقيق
الذات
البشريه
الامام
المهدي (ع)
يطرح
اسلوبا
ومنطقا
لفهم الذات
وتحقيقها
اعلى من
الاقليميات
والانانيات
والقوميات
، القوميه
والاقليميه
فيها جوانب
ايجابيه ( حب
الوطن من
الايمن ) (
ليس من
التعصب ان
يحب المرء
قومه ولكن
من التعصب
ان يرى شرار
قومه خيرا
من خيار
غيرهم )
وكذلك
القومية
بالمعنى
الاعم 0
الجوانب
الايمانية
تبقى
يبقيها
الامام
المهدي (ع)
خصائص
للهنود
للترك
للعرب
للفرس
للاوربين
لغيرهم من
الاجناس
والقوميات
المختلفة
هذه من آيات
الله عز وجل
، الجوانب
الايجابية
تبقى
والجوانب
الانسانية
تبرز
والامام
المهدي (ع)
سوف يطرح
مفهوما
جديدا
للانسان
ومشاكل
الانسان
وانفتاحه
على
الكواكب
الاخرى او
العوالم
الاخرى 0
كلما
ارتفع
مستوى
الانسان في
محيطه
ومحيط
تعامله
كلما ذابت
قوميته ،
لاحظوا ان
الانسان
عندما
يرتفع
بالطائرة
تصغر
احجام
الاشياء
الارضيه في
عينه وهكذا
عندما
يسموا
فكريا 0
مسالة
الانانية
والاقليمه
والقومية
تصغر عنده
والامام
المهدي (ع)
ينفتح
بالمجتمع
البشري على
مجتمعات في
اكوان الله
عزوجل ،
الارضين
السبع منها
خمسة
معمورة
يعني اربعة
عير الارض
يتصل بها
الناس
والبشر في
زمن الامام
المهدي (ع)
ولايكون
معنى لهذه
الآفاق
الضيقة
التي
يعيشها
الناس في
عصرنا بسبب
الثقافة
الماديه
الغربيه او
الجاهليه 0
2
س
الا ترون
ان من
مصائبنا
الكبرى
الجوانب
السلبية
الموجودة
في
الاتجاهات
الاقليمية
والقومية ،
السؤال ما
هو موقف
الامام
المهدي (ع) من
الاديان
عند ظهوره
المبارك ؟
ج
لاشك ان
الذانية
فيه جوانب
ايجابيه
وسلبيه ،
الوطنية
كذلك
والاقليمية
والقوميه
هي كذلك ،
مثلا انا
احب ذاتي
لابد لي من
قدر لحب
ذاتي واذا
لااحب ذاتي
فانا لا
ادفع عن
نفسي الاذي
لا اتغذى
لأعيش ، حب
الذات الحد
الادنى
لومقدر
معين لابد
وضروري ،
نعم اذا احب
ذاتي على
حساب ظلم
الاخرين
نعوذ بالله
هذا يكون
مضر كذلك
مسألة
الوطنيه ،
اتعصب
لوطني ضد
الاخرين
اتعصب
لقوميتي
العربيه او
الهنديه او
الاعجميه
او التركيه
على حساب
الاخرين
هذا مذموم
،
هناك نقاط
سلبيه في
الاقليميه
والوطنيه
والمذهبيه
لابد ان
يرفعها
الامام
المهدي (ع)
0
واما
موقفه
من
الاديان
فانت لاحظ
ان الله
عزوجل ادخر
عيسى (ع)
يعني مائه
واربعة
وعشرين الف
نبي ماتوا
بالقوانين
الطبيعيه ،
سمح ان
يموتوا
ماتو ، الذي
احتفظ به
يقال الياس
احتفظ به "
ورفعناه
مكانا عليا
" لكن
المؤكد ان
عيسى (ع)
احتفظ به ،
احتفظ به
لانه عندما
ياتي الظرف
يريد ان
يقيم دولة
العدل
الالهيه
تكون
المشكة مع
عباد عيسى
يريد ان
يواجهه بهم
والله
عزوجل قال
في كتابه
الكريم "
وان من اهل
الكتاب الا
ليؤمنن به "
يعني قبل
موته كل اهل
الكتاب
يؤمنون
بعيسى (ع)
حتى اليهود
يؤمنون به
،يخرج لهم
اسفار
التوراة
وعيسى (ع) هو
من يعالج
مسألة
اليهوديه
والنصرانيه
في العالم
ويهدى من
اهتدى
بهداه الى
الامام
المهدي (ع)
3
س
تطرقتم
الى موضوع
القوميه
والولاء
الى
القوميات
ايضا هناك
الاسماء
الجديده
الان لبعض
الخير في
وجدان
الانسان
وهو الولاء
للاوطان
لكن مع
الاسف
الشديد
تتعرض هذه
القضيه الى
لبس بحيث
تصبح تعارض
الولاء
للوطن مع
الولاء
للحق
والحقيقة
ومن ضمنها
الولاء
لقضية
اسلامية
اصيلة مثل
نصرة
المظلوم
وكذلك
الولاء الى
الامام
المهدي (ع) ،
فهذه قضية
الولاء
للاوطان
تحتاج الى
نوع من
التفصيل
وكيف
الولاء
للوطن
والانسان
الوطني انه
يتعارض مع
نصرة
الامام
المهدي (ع)
ج
طبعا
الامام
الامام
المهدي (ع)
كما قلت فوق
القوميات
انه رباني
ويجعل
المجتمع
انسانيا
ربانيا
متفتحا على
المجتمعات
والمخلوقات
الاخرى
ايضا ،
وبالسبة
الى
الوطنيه
نعم هذه
المسألة من
المناسب ان
نتطرق
اليها
وعندما
تتعارض
الوطنية مع
المعيشة 0
من
كلام
الامام علي (ع)
( الفقر في
الوطن غربه
والغنى في
الغربة وطن )
وفي حالة
تعارض
الوطنية مع
عقيدة
الانسان
يجب حلها ،
على أي حال
حب الوطن من
الايمان في
مختلف
الاحوال
4
س
كيف نتعرف
على دور
الامة في
حركة
الامام
المهدي (ع) وماذا
ينبغي ان
تقوم به
امتنا
الاسلاميه
في هذه
الحركه
المباركه
؟
ج
ينبغي ان
نتعرف على
بعض
العناصر
الموثرة في
الموجه
العارمه
التي
تستقبله
بها امة جده
رسول الله (ص)
0
من هذه
العناصر ان
احترام
كرامة
الانسان
وحريته
واختياره
طبعا هناك
امور
لايمكن ان
يختار فيها
الانسان
لان الله
عزوجل
اختاره له
لكن مساحة
حرية
الانسان في
الاسلام
مساحه
واسعه 0
ونحن
نلاحظ ان
النبي (ص)
واهل بيته
الطاهرين
هم اكثر من
احترم هذه
الحريه
للانسان
وللامة
الاسلاميه
، نلاحظ ان
النبي (ص) مع
انه مؤيد
بوحي الله
كان
يشاورهم
ولو انه كان
يخالفهم
اذا عزم
يتوكل لكن
من احترام
الامه ان
يتشاور
معها
قائدها حتى
لو كان رسول
الله (ص) 0
نلاحظ ان
امير
المؤمنين (ع)
هو الخليفه
الوحيد
الذي لم
يجبر احدا
على بيعته
قالوا له ان
سعد ابن ابي
وقاص وعبد
الله بن عمر
لم يبايعا
ناتي بهم
قال لا ،
اتركوهم ،
عبد الله بن
عمر اعرفه
من صغره
اخلاقه لم
تكن حسنه
، من لم
يبايع
اتركوه ، في
انتدابه
للحرب لم
يجبر احدا
للخروج معه
قط 0 اهل
البيت (ع)
معروفون
باحترامهم
لحقوق
الانسان 0
الامام
المهدي (ع)
احد
العوامل
التي تجعل
الامة
الاسلاميه
تلتف حوله
اكثر انه
يحترم كل
الناس في
تعامله
يحترم
الشعوب
يحترم
الفروقات
والقوميات
والاقليميات
، حالة
الاستعلاء
الموجوده
لدي بعض
الحكام
لاتجدها
عند الامام
المهدي (ع) 0
العامل
الاخر من
صفات
الامام
المهدي (ع) التي تجعل
الامة
تنجذب اليه
اكثر " انه
سخي بالمال
شديد على
العمال
رحيم
بالمساكين
" الكل
يروون عن
النبي (ص)
انه يعطي
المال حثوا
بدون عد وهو
الوحيد عبر
التاريخ
وهذا مهم ،
ويحاسب
الاداريين
والمسؤلين 0
ان كثير من
مشكلاتنا
الاداريه
في بلادنا
ناتجه عن
عدم محاسبة
المسؤلين
الحاكم عند
وزراء
والوزراء
عنده مدراء
والى صغار
الموظفين ،
نظام
المحاسبه
لو كان
معمولا به
لصحت كثير
من اوضاعنا
الاداريه 0
الامام
المهدي (ع)
شديد على
الوزراء
والمسؤلين
، رحيم
بالمساكين
الضعفاء
يحبهم
ويجلس معهم
يكون معهم
يدعوا لهم
ولذلك ورد
في الحديث (
تأوي اليه
امته كما
تأوي النحل
الى
يعسوبها ) 0
عامل
آخر في
الموج
الجماهيري
العارم
الذي يحدث
تاثيرا
وشوقا
للامام
المهدي (ع)
انه هو
المبشر به
وهذه مسألة
كبيرة ،
الله عزوجل
بشر به في
التوراة
وهناك نصوص
لايمكن ان
تفس الا
بالامام
المهدي (ع)
ودولة
العدل
الالهي في
آخر الزمان
وفي
الانجيل
وفي احاديث
نبينا (ص) 0
اذن
المتدينون
والشعوب
والامه
انتظرت
قرونا
لظهور
الامام
المهدي (ع) 0
ولذا نرى ان
بعض الناس
يدعون
زوراً انه
المهدي
فتلهج قلوب
الناس
اليه،
يقولون عسى
ولعل ، اذن
انه مبشر به
على لسان
جده
المصطفى (ص)
وهذا عامل
مهم في
التفاف
الامه اليه
وكلما
اقترب
ظهوره كلما
يلهج الناس
بذكره 0
وكما
قال أمير
المؤمنين (ع)
( لتعطفن
علينا
الدنيا بعد
شماسها عطف
الضروس على
ولدها ) يقول
(ع) ان
الدنيا
كبغلة او
فرس شمست
عنا اهل
البيت لكن
تعود مثل
ناقة ضرسه
المسنه
عندما تلد
يكون عطفها
وحنانها
على
مولودها
غير عادي ،
يقول ياتي
وقت بعد ان
تجرب الامة
غيرنا
وتضعف
وعنما
تتكالب
عليها
الامم كما
تتداعى
الأكة على
قصعة
الثريد
يظهر
مهدينا 0
ويجب ان
لاننسى
لعامل
المهم جدا
في الحاله
الجماهيريه
اللتي تحدث
في الامه ان
الامام
المهدي (ع)
يظهر على
شر فتنة
لاتجد
الامة
الاسلامية
منها مخرجا
" فتنة
عمياء
طخياء صماء
" آخر الفتن
المعبر
عنها فتنة
بلاد الشام
- وفلسطين
منها – هذه
الفتنة
لايجدون
منها مخرجا
كلما قالوا
انفرجت
تأزمت ، هذه
المحاصره
التي تكون
من اعداء
الامة
الاسلامية
لاذلالها
واهانتها
وتدميرها ،
المهم هذه
الهجمة على
الامة
الاسلامية
او هجمة
مشابهة 0
المهم
ان الامام
المهدي (ع)
يظهر على
اثر فتنة
لاتجد
الامة منها
مخرجا
والكل
يصلون الى
طريق مسدود
حكاما
وشعوبا ، في
هذه الحالة
عندما يأتي
المنقذ
والمبشر
الموعودبه
تكون
الموجه
الجماهريه
، وعلى
هذا الاساس
اني اعتقد
بان حركة
الامام
المهدي (ع)
جماهيريه
شعبيه
اراديه
باصلها
ولذلك
لايحتاج
الى الى
حروب قليله
حتى يحسم
الامر
لصالحه وقد
يكون كثير
من الحكام
مع هذه
الموجه
يؤيدون
الامام
المهدي (ع)
0
5
س
ما هو
اعتقاد
الغرب
الكافر عن
الامام
المهدي (ع)
واذا كان
الجواب
بنعم فهل
يعتقدون
بالامام
المهدي (ع)
هل ترشدونا
الى كتب
لاعتقادهم
واستعدادهم
لملاقاة
الامام
المهدي (ع) ؟
ج
الغرب
لايمكن ان
نطلقه
بمعنى واحد
علينا ان
نفرق بين
الحكومات
بين
القوانين
وبين عامة
الناس ،
لايمكن
اصدار حكم
واحد على
الغرب هناك
شرائح
كثيرة في
امريكا في
اوربا
متدينه
مؤمنه
بالمسيح (ع)
تنتظر عودة
المسيح (ع)
ورجوعه ولا
تحب اليهود
وتعتبر ان
اليهود هم
الذين
قتلوا
المسيح حسب
عقيدتهم
وتدين
تبرئة
البابا
لليهود من
دم المسيح 0
اذن
الشعوب
المسيحية
في الغرب
شيء
وحكوماتهم
شيء آخر ،
اني رايت في
هايد بارك
في
بريطانيا
تجولت علي
الذين
يخطبون حتى
اعرف ماذا
يطرحون من
افكار ،
وجدت قسيسا
رفع لافته
يدعوا
الناس الى
انتظار
المسيح
وعودة
المسيح (ع)
الى الارض ،
اذن هم
مشتركون
معنا ،
يعني
المسيحيون
المتدينون
في العالم
الذين لم
يبيعوا
دينهم
لليهود او
للماديه او
للأحاد
هؤلاء معنا
في انتظار
المسيح
وعندما
تحدثهم عن
انتظار
المسيح (ع)
وان المهدي
يظهر ايضا
ويتعاونان
لاصلاح
العالم
تنشرح
قلوبهم 0
اذن خلاصة
الجواب ان
المتدينين
السيحيين
ينتظرون
عودة
المسيح كما
ان
المتدينين
اليهود
ينتظرون ان
يبعث نبي
فيهم لانهم
ما قبلوا
بالنبي
لانه من
ابناء
اسماعيل
يريدون
نبيا من
ابناء
اسحاق منهم
،
والغربيون
عندما يظهر
الامام
المهدي (ع)
حكوماتهم
تكون لها
الكلمة 0
وحسب
ما افهم من
الاحاديث
الشريفه ان
الامام
المهدي (ع)
يظهر من
مكه ثم يتجه
الى العراق
الى الشام
الى القدس
وفي ثمانية
اشهر يوحد
العالم
الاسلامي ،
يفاجيء
الغرب
بتتابع
الاحداث
التي تكون ،
الغرب يبدأ
بالاستعداد
لحرب
الامام
المهدي (ع)
خاصة
عندما يرى
انكسار
اليهود 0
في هذه
الفتره
ينزل
المسيح (ع)
والله عز
وجل انما
ادخر عيسى
المسيح من
اجل ان
يساعد خاتم
الاوصياء
في اقامة
دولة
العدل
الالهي على
الارض
وتكون
للمسيح قصة
مع
الغربيين
مطوله
وفيها
تفاصيل
واخيرا
ينقسم
الغرب الى
قسمين قسم
مع المسيح
ومع الامام
المهدي (ع)
وقسم
مع
الحكومات
الغربيه ،
هذه خلاصة
موقف الغرب
من الامام
المهدي (ع)
0
الآن
هم يعرفون
ان
المسلمين
ينتظرون
الامام
المهدي (ع)
ويبحثون
عنه
ويسألون
عنه ،
لاحظوا ان
هذا الفيلم
الذي صنعوه
عن
نوسترداموس
صنعوه في
الغرب
وحرفوه من
اجل ان
يقولوا ان
الخطر على
الغرب من
ابن النبي
الذي سوف
يخرج من مكه
ولابد ان
تتعاون
امريكا
وروسيا من
اجل انهاء
هذا الخطر ،
هذا الفيلم
يقول
لشعوبه ان
الخطر
القادم
عليكم من
الاسلام
ومن الامام
المهدي (ع) ،
اذن كل
ما تعمل
الحكومات
لظلم
البلاد
الاسلاميه
ولمساعدة
اليهود حتى
يبرروا لها
ذلك ، على أي
حال الشعوب
المتديه
المسيحيه
تتناغم
معنا في
انتظار
المسيح (ع)
وانتظار
الامام
المهدي (ع)
|