هناك بعض الأشياء التي اشعر بأهمية ذكرها بخصوص تأملات القوة. للأسف، في الحياة، نادرا، إذا حدث علي الإطلاق، إي تغير جدي، فمن النادر بأن يحدث من دون ألم. الأشخاص الذين يرغبون بقوة (خارقة و فوق الطبيعة) سوف يكتشفون بأن في أغلب الحالات سيواجهون آلام حتي يحققون هذه الرغبة

أجسامنا و عقولنا معتادة علي العمل علي قدر و كمية معينة من قوة الحياة (الكهرباء). عندما نباشر بتطبيق بعض التغيرات الجدية بقوة الحياة (الكهرباء)، بعض الآثار الجانبية سوف تبدأ بالظهور. هذا شي مفترض و أيضا يعتمد علي فردية كل فرد

قوة الحياة (الكهرباء الجسدية)، نفس الكهرباء الإلكترونية ساخنة. لدرجة حارقة. هناك تجاوبات جسدية مختلفة للحرارة الشديدة في الجسد. البعض منها غير سار. مثل السخونة، احمرار، إحساس بالحرقة و الخ. هؤلاء الأكثر شيوعا

العلم هو كل شي. و معرفة ما عليك إن تتوقعه هو لكي تفهم و تدرك. أحد أعضاء الكهنة للموقع وجد بأن قلادته الحديدية التي يرتديها دائما أصبحت ساخنة جدا لدرجة أنها حرقت علامة علي جلدة

هذه الأشياء تمر و تذهب. و قد تأخذ من أسبوع أو اثنان، إلي سنوات قليلة. فعندما يتكيف الجسد الفيزيائي، تصبح الروح متحولة تماما

هذا لا يختلف عن القوة و بناء الجسد أو الرياضة بشكل عام. أتذكر عندما بدأت أتدرب (رياضيا) في البداية، كانت هناك أوقات لم استطيع إن اقضيها خارج الفراش من شدة الألم. الأمر أخذ سنين حتي احصل علي ليونة و مرونة جسدي، لكن الآن كثافة العظم و قوة/مرونة جسدي التي امتلكها دائمة

تذكر بأن تأملات القوة متطابقة للنقطة السابقة من ناحية الألم و الإرهاق و الصعوبة في البدء. و تختلف عن التطبيق الفعلي للتمرينات الرياضة، بمعني عند الدخول في مستوي معين أو مرحلة من مراحل التأملات، فليس هناك تراجع. و يمكنك فقط التقدم. التراجع أو التوقف يكون كإرثي في بعض الحالات، و قد يرجعك للخلف أو أكثر، لا بأس بأن تبطئ قليلا و هذا قد يؤثر بشكل بسيط بما انك اجتزت مرحلة معينة مسبقا

**** القليل جدا، هذا إذا تضمنت إي مقالات مشابهة علي تحذيرات، و علي الآثار الجانبية للتأملات المتطورة و المتقدمة:

- الأفراد الذي يعانون من نوبات مرضية، يجب بأن يأخذوا الأمور ببطء شديد و تمهل، أو بأن لا يطبقوها علي الإطلاق. فإنك تقوم برفع الكهرباء بجسدك و دماغك، كافي الكلام؟
حتي مع الأفراد الطبيعيون، فإن محاولات تكيف الجسد الفيزيائي مع الكهرباء المتزايدة قد يسبب بعض النوبات

- الجميع يجب بأن يحرصوا بأن الهواء الذي يستنشقونه خلال التأملات نظيف. التنفس العميق خلال التأملات لا يختلف عن التنفس خلال التمارين الرياضية نفس الركض أو المشي، فإنه سيؤثر علي الرئة. أيضا الهواء البارد قد يسبب جناب، استنشاق الهواء الملوث يسبب مشاكل الرئة. فأبقي هذا الشيء في بالك

علامات تدل علي إن الكندلانية علي وشك الصعود:

- الجيشان التلقائي للطاقة الجسدية/و الكهربائية قد يتسبب في، الارتعاش، أو موجات طاقة، أو حتي تشنج

- الإحساس و الإدراك المتزايد، سخونة، برودة، أصوات، حاسة تذوق قوية، حاسة شم قوية، الإحساس بهالة قوية حارقة، أفكار مزعجة، لهذا السبب تأمل المنع مهم لطرد الأفكار الغير مرغوب بها، و لتقوية العقل

- الأرق، عدم النوم. هناك امرأة لم تنم لخمسة أشهر

- الفهم و الإدراك العالي، التواصل مع الآلهة (الجن) بشكل أكثر سهولة، و تصبح الحاسة ال6 قوية جدا و متزايدة بشكل عظيم. الإحساس بالسلام و السعادة و بنشوة بالغة و شديدة

- البيئة الخارجية لا تؤثر عليك، الناس يغضبون و أنت تبقي هادئ

هذه هي مرحلة إيقاظ الكندلانية. الكثير من النتائج سوف تعتمد علي الفرد نفسه. و علي صحة الفرد و التأملات التي قمت بها في الماضي. كلما كنت قوي، كلما قلة المشاكل

الكندلانية ساخنة مثل الصهر. إحساس بالسخونة علي قاعدة عظمة العص (العمود الفقاري). البعض منا شعر بإحساس انسحاب للأعلى، و أحيانا إحساس بالنسج و الغزل. فهذا يدل علي إن الكندلانية الخاصة بك كانت نشطة

جميع الشاكرات يجب بأن يكونوا منفتحين بشكل كامل و موضحين. فإن الأفعى الملتهبة سوف تصعد و ترتفع من خلال ثقب كل شاكرة في طريقها و الإتجاة للأعلى. للبعض قد تكون هذه ساخنة مثل سخونة الحديد المتوهج. علي الفرد التركيز و توجيه الطاقة خارج شاكرة التاج

الكندلانية أحيانا تخشخش و تطقطق و تزأر، و أيضا ينتج منها شعاع أبيض متوهج لدرجة مذهلة عندما تصطدم بالشاكرة ال6. هذه قد تكون أسطع من إي شي سبق لك إن اختبرته من قبل في حياتك. هنا سوف تحتاج لهدوء تام و سيطرة كلية

الكندلانية مختلفة لكل فرد. ماقد يختبره البعض، قد لا يختبره البعض الآخر

هناك بعض الروابط المعلوماتية. جوبي كريشنا "Gopi Krishna" كتب بشكل واسع بخصوص هذا الموضوع. لقد ذكر بأنة عاني كثيرا خلال التحولات، و لكن حينما تعدي مرحلة المعاناة، اختبر نشوة بالغة أكثر من إي شي سبق لة إن اختبره في حياته من قبل إلي يوم مماته
الرابط

ثــــوث ذكر بأن أكبر عقبة للروحانية الحقيقية هي الخوف. فهنا عندما يتغلب القوي علي الضعيف. فعلي المرء إن لا يمتلك الخوف. الأب "إبليس" و الجن الحارس لك سوف يرشدونك. و سوف أيضا يدفعونك إذا تطلب الأمر. الناس يتكلمون كثيرا عن رغبتهم في قوة زائدة عن الطبيعة، و هذه هي الطريقة. لكن لا شي يأتي بهذه الحياة من دون ألم

الكثير جدا يتكلمون و يهذون و يعتقدون بشكل خاطئ بأنهم "آلهة". و للكثير، هذه مجرد أسطورة في عقولهم الصغيرة

- الكاهنة العليا ماكسين ديترش