Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
مجرمين، و لصوص، و كاذبين: المسيحية لا تملك شي خاصا بها

 

 

مجرمين، و لصوص
و كاذبين
المسيحية لا تملك شيء خاصا بها


الكتاب المقدس اليهودي/المسيحي ليس قديما كما هو شائع عنه، و كذلك هذا البرنامج الفاسد الذي يطلقون عليه "أديان". الحقيقة يمكن رؤيتها في الكاتدرائيات القوطية "Gothic cathedrals" علي سبيل المثال. فجميعهم كانوا أصلا وثنيون. فبغض النظر عن ما تدعيه كتب التاريخ المعروفة، (و غيرهم ممن يؤيدون و يساندون الكذبة اليهودية المطلق عليها المسيحية)، يبدو بان المسيحية بدأت بالظهور علي الساحة مع وجود محكمة التفتيش، خصوصا في أوربا. فهناك فقط العديد من الأمور الغير متراكبة. اليهود و جيوشهم المسيحية قاموا بتدمير الماضي و أعادوا كتابة تاريخ خيالي مزيف متوافق مع جدولهم و برامجهم. فإنهم يحاولون ادعاء بان القليل من الوثنية تم إبقائه لكي يخففوا عن الوثنين للدخول إلي المسيحية، و لكنني أتساءل هذا الأمر و بشدة، و كما يجب علي كل إنسان عقلاني و مفكر، بما إن كــــــــل شي يمتلكونه أصلا تمت سرقته من أديان وثنية سبقتهم. فان شهود يهوه يعلمون كل شي عن العناصر الوثنية التي في الديانة المسيحية، لكنهم انخدعوا بالنصراني- فان النصراني تمت سرقته و تحريفه أيضا من 18+ اله وثني كانوا يمثلون صورا و أفكار.
مثل اليهودية، الديانة المسيحية لا تمتلك شيء ملكاً لها!!

القوا نظرة علي ساحة ميدان الفاتيكان- المسلة المصري "Egyptian obelisk" يقع في منتصف دولاب السنة الإبليسي/الوثني.


دولاب السنة الوثني "Pagan wheel of the year" سرق أيضا ووضع في مسجد أحمد بن طولوان بالقاهرة:


كذلك المسلة المصري الوثني، سرق ووضع في ساحة رمي الجمرات الإسلامية:



علي الفرد ان يقوم بالأبحاث الكافية و عندها جميع الأكاذيب سوف تفضح.

سلالم مبني الفاتيكان المشهورة: تمثل دورة الدنا "DNA" و دوران الأفعى الكوندالينية "kundalini Serpent":


لاحظ جميع الألهه المصرية تتواجد في متحف الفاتيكان. فعندما يقوم الفرد بالأبحاث و الدراسات اللازمة و الكافية، سيتضح إليه بان كــــــــــل شي يمتلكه الفاتيكان، هو مسروق. بالإضافة مصر التاريخية القديمة تم انتقادها و بشدة في الكتاب المقدس اليهودي/المسيحي، و مع ذلك إذا قرأت كل شي من خلال هذا الموقع و قمت بأبحاث و دراسات إضافية، سيتضح إليك الكم الهائل الذي سرقته الديانة اليهودية/المسيحية و قامت بتحريفه من مصر التاريخية القديمة! هؤلاء الألهه الوثنية انتهي بهم الأمر في ما يطلق عليه الغوتيا "THE GOETIA" في النصوص اليهودية للكفر و التدليس.
فإن مملكة إبليس أختطفت منه!!!!!!!

الإله انوبس
ANUBIS

الألهه المصرية في
"قاعة التماثيل"

الإله سخمت
SEKHMET


المزيد من صور الألهه الوثنية في الفاتيكان:

ابولو "Apollo" (العديد من صور ابولو، تماما مثل المعروضة في الأسفل تم تداولها كصور للنصراني)


العديد من الصور تم تناقلها معتقدين بأنها للنصراني تحتوي علي جسد لرجل إما بهالة مع أشعة كما موضح بالصورة التي في الاعلي، أو شاكرات التاج و الصدغ رباعية التصوير. العديد من الأفراد تم تلقينهم بان هذه صور النصراني، بينما هم بالحقيقة صور لفرد مع ارتفاع كوندالينية.
و هي صورة توضح فكرة و معتقد!
هذا المعتقد مسروق من ألهه وثنية و من إبليس- رفع الكونداليني يُعرف أيضا بـ"RAISING THE DEVIL".

عندما يفهم الجميع المعني الحقيقي لكل هذه الرموز، سيسقط الحجاب و لن يتمكن اليهود من الاستمرار في أكاذيبهم بعد الآن. و لهذا السبب بالتحديد منع اليهود في برامجهم التي يطلق عليها "أديان إبراهيمية" من تعلم العلوم الروحانية السحرية بواسطة تهديد كل من يدرس الروحانيات أو قام بتطبيق أي شي روحاني/سحري برمية في "بركة من نار، الجحيم".

الرسومات التي في الكهوف، و التي تعود للقرن الـ3 و الـ4 قبل الميلاد يحتوون علي صور الرجل نفسه. بعضها لماردك (ماردوخ)، و بعضها لأبولو و ألهه آخرون وثنيون. كتاب "The Unknown Catacomb" مثير للغاية و يكشف الكثير عن الفن الوثني الذي تمت رؤيته في الكهوف.
الآن، هناك ما يطلق عليه "المقابر المسيحية" التي تعرف بسراديب أو كهوف الموتى.
إليكم صورة تم تصنيفها بأحد القديسين- لكن بالحقيقة، الراعي تم سرقته من حرميز، الذي يعرف أيضا بثــوث:
اضغط هنا

إليكم رسمه أخري نموذجية لفرد أخبروكم بأنها لبولس، بينما هي مجرد صورة لرجل ما:

فإنها بالتأكيد لا تحتوي علي اسم الرجل عليها أو قربها في أي مكان. فان الناس خراف، معظمهم يصدق أي شي يتم إخبارهم به دون أي أسئلة أو شكوك، و يتم تحذيرهم باستمرار بان "يؤمنوا" و "يتحلوا بالإيمان".

نفس الشيء للصور التي مع الحمل (الكبش)، الحمل يمثل برج الحمل و عندما تكون الشمس في الحمل، فهذا أفضل وقت لبدئ العمل العظيم الخيميائ و ليس له أي علاقة بالديانة المسيحية.

انظروا إلي الأحمق الغبي الهارب من دفع ديونه و رداء الرأس الناسخ المطابق لرداء رأس الفراعنة:

عارًا عليه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الرجل الأخضر الوثني "The PAGAN GREEN MAN"، تمت رؤيته في الكاتدرائيات في كل أنحاء أوربا:


الجرغول "Gargoyles"، و الذي هم جآن متدنون تمت رؤيتهم أيضا في كل كاتدرائية رئيسية في أوربا:


التمثال الواقع في كاتدرائية ستراسبورغ اتضح بأنه لأحد الجان الآشورين:


و هناك العديد و العديد و بشكل لا نهائي. فهناك الكثير من الكتب التاريخية تطلق علي هؤلاء "الأديان الثلاث السماوية العظيمة" و يقصد بهم اليهودية، و المسيحية، و الإسلام. الآن، فإذا كانوا حقا بهذه العظمة و الأصالة، فلماذا لا يمتلكون شي واحد خاصا بهم أو حقًا ملكا لهم؟؟؟؟ الإسلام لن يسمح حتى برسم شكل بشري، أنا افترض حتى لا يتركون أي شي للاستمرارية.

هذا كان قديما، و هذا الآن- فان التاريخ تم تدميره و إعادة كتابته من جديد!!