|
مرحبـــا بـــكم جميـــعا في صفحةالنجم اللامع والنور الساطع الذي استطاع بكل هدوء ان يتربع على عرش القصيدة النبطية المعاصرة وان ينقش بابداعه حروف اسمه على جدار الجماهرية والانتشار ، هذا النجم الذي كان ولا يزال لسان مجتمعه وعين امته وقلم مبادئه اخذ من قوميته همومها ، ومن وطنيته ولائها ، ومن ذاتيتة خفة ظلها ليكون شخصية الادبيه الاستثنائية، اختلف عن الجميع فتميز عنهم ، فقد اتجه الى تفحيص القصيدة النبطية في ظل تفاهّت الاخرين الى تنبيط القصيدة الفصحى واستقطب ادوات الفكاهه ، في حين اتجه الاخرين الى اثقال كاهل نصوصهم بالجدية فلامس قلوب الجماهير وصافحها
|